الصفحه ٦٣٦ : حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (٤) فِي جِيدِها حَبْلٌ
مِنْ مَسَدٍ)(٥)
في «صحيح
البخاري» وغيره عن ابن عبّاس : «لمّا
الصفحه ٤٨ : الْمُسَبِّحِينَ* لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) ، وإن فرعون كان طاغيا باغيا فلمّا أدركه الغرق
الصفحه ٨٤ :
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هذِهِ الدُّنْيا
حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللهِ
الصفحه ١٤ :
، ويريد بقوله : (مِنْ مِثْلِهِ) السفن الموجودة في جنس بني آدم إلى يوم القيامة ،
وإيّاها أراد بقوله
الصفحه ١١٧ : لَنَنْصُرُ
رُسُلَنا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيَوْمَ يَقُومُ
الْأَشْهادُ (٥١) يَوْمَ لا
الصفحه ٩٩ : ،
ويوسف القاضي في «سننه» ، وأبي الحسن القطان في «المطولات» ، وابن السني في «عمل
اليوم والليلة» ، وابن
الصفحه ١١٣ :
صادقا ، فالعذاب بعض ما وعد به] (٨) ، وقول المؤمن : (يا قَوْمِ لَكُمُ
الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظاهِرِينَ فِي
الصفحه ٣٦٢ : : «الفرقتان في أمّتي ، فسابق أوّل الأمّة
ثلّة ، وسابق سائرها إلى يوم القيامة قليل» قال السهيليّ : وأمّا آخر من
الصفحه ٩٨ : في التّمنّي ، وباقي الآية أنواره
لائحة ، وحججه واضحة ، ثم خاطب تعالى نبيّه بخبر ما يراه يوم القيامة
الصفحه ٣٨٥ : : (فَالْيَوْمَ لا يُؤْخَذُ مِنْكُمْ
فِدْيَةٌ ...) الآية : استمرار في مخاطبة المنافقين ؛ قاله قتادة
وغيره
الصفحه ٤٦٤ :
وقال ابن عبّاس
أيضا وغيره : (ن) هو حرف من حروف الرحمن (١) ، وقالوا إنّه تقطّع في القرآن (الر
الصفحه ٤٦٨ :
بالسّيف في وجهه وعلى أنفه (١) ، وقد حلّ ذلك به يوم بدر ، وقيل : ذلك الوسم هو في
الآخرة ، وقال
الصفحه ٤٧٨ :
للزبانية : خذوه واجعلوا في عنقه غلّا ، قال ابن جريج : نزلت في أبي جهل (١).
وقوله تعالى
الصفحه ١٩٤ : آبائِكُمُ الْأَوَّلِينَ (٨) بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ
يَلْعَبُونَ (٩) فَارْتَقِبْ يَوْمَ
تَأْتِي السَّما
الصفحه ٥٠٤ :
: (فَكَيْفَ تَتَّقُونَ
إِنْ كَفَرْتُمْ) أي كيف تتحصّنون من عذاب يوم يشيب فيه الطفل لهوله إن
كفرتم ، ثم ذكر نحو