الصفحه ٥٣ : يتزوجها (٨٤ / ١٣٦٥) ،
والنسائي (٦ / ١٣١ ، ١٣٤) كتاب «النكاح» باب : البناء في السفر (٣٣٨٠) ، وأحمد (٣
/ ١٠١
الصفحه ٢٦٢ : داود (٢ / ٧٠٣) كتاب «الأدب» باب : في الرحمة (٤٩٤١) ،
والترمذي (٤ / ٣٢٣ ـ ٣٢٤) كتاب «البر والصلة» باب
الصفحه ٢٥٨ : : (لَقَدْ كانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ
لِلسَّائِلِينَ) (٣٣٨٦) ، (١٠ / ٥٩٦) كتاب «الأدب» باب : تسمية
الصفحه ١٠٨ : بعضهم بعضا ، وذلك أمر لم
يتّفق قطّ قبل ذلك اليوم.
وقوله : (يَوْمَ هُمْ بارِزُونَ) معناه في براز من
الصفحه ٢٧٤ : «الفرائض» باب : تعليم الفرائض رقم : (٦٧٢٤) ، وأبو
داود (٢ / ٦٩٧) كتاب «الأدب» باب : في الظن برقم : (٤٩١٧
الصفحه ٢٣٩ : المفرد» (٢٧) باب : إثم قاطع الرحم (٦٤) ، وأبو
نعيم في «حلية الأولياء» (٧ / ٣٠٨)
(١) روى هذا الحديث أنس
الصفحه ٢٢٤ :
المتجسّسون؟ واختلفت الروايات أيضا عن ابن مسعود وغيره في هذا الباب.
والتحرير في
هذا أنّ النبيّ
الصفحه ٥٠٨ : ) ، وابن ماجه (١ / ٢٩٨) ، كتاب «إقامة
الصلاة والسنة فيها» باب : ما يقال بعد التسليم (٩٢٤) ، وابن حبان
الصفحه ١١٤ : ) أي : مثل يوم من أيّامهم ؛ لأنّ عذابهم لم يكن في عصر
واحد ، والمراد بالأحزاب المتحزّبون على الأنبيا
الصفحه ١٨ : وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِما كانُوا
يَكْسِبُونَ)(٦٥)
وقوله تعالى : (وَامْتازُوا الْيَوْمَ) فيه حذف تقديره
الصفحه ٥٥٠ : ضُحاها) تفسير هذه الآية هو كما (٣) ذكر في قوله : (كَأَنَّهُمْ يَوْمَ
يَرَوْنَ ما يُوعَدُونَ لَمْ
الصفحه ٤٣٩ : تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ (٨) يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ
الْجَمْعِ ذلِكَ يَوْمُ التَّغابُنِ وَمَنْ يُؤْمِنْ
الصفحه ٥٧١ : عرفتها العرب ، وقد تقدم الكلام عليها ، (وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ) : هو يوم القيامة باتفاق ؛ كما جاء في
الصفحه ٥٩٩ : ) ، كتاب «السنة» باب : في القدر (٤٦٩٤) ، والترمذي (٤ / ٤٤٥) ،
كتاب «القدر» باب : ما جاء في الشقاوة والسعادة
الصفحه ٢٤٨ : فيه
__________________
(١) أخرجه البخاري (٧ / ٥١٦) كتاب «المغازي» باب : غزوة الحديبية ، قول
الله