الصفحه ٥٢٢ : نفسه شاهد ؛
ودليله قوله تعالى : (كَفى بِنَفْسِكَ
الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً) [الإسراء : ١٤] قال
الصفحه ٩٥ : » (١ / ٤٦٢) كتاب «النوافل» باب : الترغيب
في أن ينام الإنسان طاهرا ناويا للقيام (٨٦٧)
(١) ذكره البغوي في
الصفحه ٥٢١ :
مجاهد : هذا عند الموت (١) ، وقال الحسن : هذا في يوم القيامة (٢) ، قال أبو عبيدة وجماعة من
الصفحه ٥٨٠ : سعيد الخدري وغيره : هذه الآية نزلت في صبيحة يوم الفطر (٢) ، ف (تَزَكَّى) : أدّى زكاة الفطر ، (وَذَكَرَ
الصفحه ٥٦٨ : صلىاللهعليهوسلم قال : «من حاسب نفسه في الدّنيا ، هوّن الله عليه حسابه
يوم القيامة» ؛ قال عزّ الدين بن عبد السّلام
الصفحه ٣٦٤ : : «وطلح» فقال : ما للطلح والجنة؟!
قيل له : أنصلحها في المصحف؟ فقال : إنّ المصحف اليوم لا يهاج ولا يغيّر
الصفحه ٣٩٥ : أن يكون وعدا
بالنور الذي / يسعى بين الأيدي يوم القيامة ، وإمّا أن يكون استعارة للهدى الذي
يمشى به في
الصفحه ٦٣٣ : «السنة» باب : في الحوض (٤٧٤٦) ،
أخرجه أحمد (٤ / ٣٦٧ ، ٣٦٩ ، ٣٧١ ، ٣٧٢) عن زيد بن أرقم.
(٢) ذكره ابن
الصفحه ١٨٦ :
أمورا لم يبق معه شكّ في أنّ الله قد منعه منه.
وقوله سبحانه :
(آسَفُونا) معناه : أغضبونا بلا
الصفحه ٥١٨ : ، وقال : حديث حسن (١) ، انتهى.
__________________
(١) أخرجه ابن ماجه (٢ / ١٤٣٧) ، كتاب «الزهد» باب
الصفحه ٧٣ : القراءات» (٦١٥) ، و «شرح شعلة» (٥٦٥) ، و «إتحاف»
(٢ / ٤٢٣)
(٢) أخرجه الطبري في «تفسيره» (١٠ / ٥٩٨
الصفحه ٢٩ : ) : جمع «عيناء» ، وهي الكبيرة العينين في جمال.
(كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ
مَكْنُونٌ (٤٩) فَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ
الصفحه ٣٢٤ : النبيّصلىاللهعليهوسلم : «جعل الله نور بصري في فؤادي ، فنظرت إليه بفؤادي» ،
وقال آخرون من المتأولين : المعنى : ما رأى
الصفحه ١١٥ : مُرْتابٌ (٣٤) الَّذِينَ
يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ بِغَيْرِ سُلْطانٍ أَتاهُمْ كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ
اللهِ
الصفحه ٣٦٩ : الْأُولى) : قال أكثر المفسرين : إشارة إلى خلق آدم ، وقيل :
المراد : نشأة الإنسان في طفولته ، وهذه الآية نصّ