الصفحه ٣٣١ : «الزهد والرقائق» باب : من أشرك في عمله غير
الله (٤٩ / ٢٩٨٦) ، والترمذي (٣ / ٣٩٥) ، كتاب «النكاح» باب : ما
الصفحه ٥٥٥ : يوم القيامة ، وتكوير الشمس هو أن تدار
كما يدار كور العمامة ويذهب بها إلى حيث شاء الله ـ تعالى
الصفحه ٣٠٣ : » ؛ بصياح وتعجّب ؛ وقال النحّاس : (فِي صَرَّةٍ) في جماعة نسوة.
وقوله : (فَصَكَّتْ وَجْهَها) : معناه : ضربت
الصفحه ٢٢٠ :
(وَيَوْمَ يُعْرَضُ
الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ فِي حَياتِكُمُ
الصفحه ٢٨٤ : (٢
/ ١٣١٥ ـ ١٣١٦) كتاب «الفتن» باب : كف اللسان في الفتنة (٣٩٧٦) من حديث أبي هريرة.
قال الترمذي : هذا حديث
الصفحه ٢٨٦ : «الأذان والسنة فيه» باب : فضل الأذان وثواب
المؤذنين (٧٢٣) ، ومالك (١ / ٦٩) كتاب «الصلاة» باب : ما جاء في
الصفحه ٢٣٢ : » باب : القصاص يوم القيامة ،
وهي الحاقة ، لأن فيها الثواب ، وحواقّ الأمور ، برقم : (٦٥٣٥)
(٣) ينظر
الصفحه ٤٨٩ : ء ، وأبو نعيم في «الحلية» (٣ / ٢١١) ، والنسائي في «الكبرى» (٦ / ١١٨) ،
كتاب «عمل اليوم والليلة» باب : ثواب
الصفحه ٣٥٨ : ابن عبّاس وغيره (١) ، وما يتدلّى حول الخباء من الخرقة الهفّافة يسمّى
رفرفا ، وكذلك يسمّيه الناس اليوم
الصفحه ٤٧٠ : لكم بأنّا
ننعّمكم في يوم القيامة ، وما بعده ، وقرأ الأعرج (٣) : «آن لكم لما تحكمون» على الاستفهام
الصفحه ١١٩ : ) ، كتاب «الأدب» باب : من رد عن مسلم غيبته
برقم : (٤٨٨٣) ، والبخاري في «التاريخ الكبير» (١ / ٣٧٧) برقم
الصفحه ٣٨٢ : كان كذلك ظهر أنّ معرفة الله تعالى
هي النور في القيامة ، فمقادير الأنوار يوم القيامة على حسب مقادير
الصفحه ٦١٥ : ء
إلّا شهد له يوم القيامة».
* ت* : وخرّج
الترمذيّ في «جامعه» عن أبي هريرة قال : «قرأ رسول الله
الصفحه ٢٢١ : التوبيخ والتقرير ، فهو خبر
في المعنى ، ولهذا حسنت الفاء في قوله : (فَالْيَوْمَ) ، ولو كان استفهاما محضا
الصفحه ٢٣٣ : (٢ / ٣٧ ـ ٣٨)
كتاب «البر والإحسان» باب : ما جاء في الطاعات وثوابها ، ذكر إطلاق اسم الخير على
الأفعال