الصفحه ٣٩٠ : يحذر قبل ما يطمع فيه ، وهو المغفرة
والرضوان ، وعبارة الثعلبيّ : (ثُمَّ يَهِيجُ) أي : يجفّ (وَفِي
الصفحه ٦٥٥ : ـ حاشية
الشرقاوي على تحفة الطلاب بشرح تحرير تنقيح اللباب للشيخ عبد الله بن حجازي بن
إبراهيم الشهير
الصفحه ٥٣٤ : النعيم.
والخامس :
رضوان الله تعالى والأمن من سخطه ، وهو أكبرها ؛ قال الله عزوجل : (وَرِضْوانٌ مِنَ
الصفحه ٥٣٠ : حجر في «التحفة» إن الحديث ضعيف ومعارض بما روي أنه صلىاللهعليهوسلم
استعاذ من المسكنة ، وفسّرت
الصفحه ٦٥٢ : أبو
زنيد ، مؤسسة الرسالة ـ طبعة أولى
٨٥ ـ التحفة
اللطيفة لشمس الدين السخاوي (ت ٩٠٢ ه) ، تحقيق حامد
الصفحه ٦٧٠ :
بحاشية تحفة الأشراف للمزي ، الطبعة الأولى ، الدار القيمة الهند
٣٧٥ ـ نكت
الهيمان في نكت العميان لصلاح
الصفحه ٢٤١ : نحو هذا أحاديث تقتضي صفة الحال ، و (ما أَسْخَطَ اللهَ) : هو الكفر ، والرضوان : هنا الحقّ والشرع
الصفحه ٢٤٩ :
سهمه ، وثاب الماء حتى كفى الجيش ، واتّفقت بيعة الرضوان ، وهي الفتح
الأعظم ؛ قاله جابر بن عبد الله
الصفحه ٣٩٤ : ذلك ؛ ابتغاء رضوان
الله ؛ هذا تأويل جماعة ، وقرأ ابن مسعود (٢) : / «ما كتبناها عليهم لكن ابتدعوها
الصفحه ٨٣ : بشر : لولاكم ما طاب الجنان ، يبشّرهم ربّهم برحمة منه ورضوان ، أين أنت
منهم يا نائم كيقظان ، كم بينك
الصفحه ١٥٩ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «هي قبول الشفاعات في المذنبين ، والرضوان».
(وَلَوْ بَسَطَ اللهُ
الرِّزْقَ لِعِبادِهِ
الصفحه ٢٥١ : سبحانه :
(إِنَّ الَّذِينَ
يُبايِعُونَكَ) : يريد في بيعة الرضوان ، وهي بيعة الشجرة ، حين أخذ
رسول الله
الصفحه ٢٦١ : العلماء : هو بيعة الرضوان وصلح الحديبية ، وقال ابن زيد (٢) : هو فتح خيبر.
(مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ
الصفحه ٣٨٩ : الْآخِرَةِ عَذابٌ
شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرِضْوانٌ وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاَّ
مَتاعُ
الصفحه ٣٩١ : / المسبوق
ذكر صاحب «معالم
الإيمان ، وروضات الرضوان» في مناقب صلحاء القيروان ، قال : ومنهم أبو خالد