الصفحه ٤٥٥ : .
(٤) أخرجه الحاكم في «المستدرك» (١ / ٥٦٥) ، وذكره السيوطي في «الدر
المنثور» (٦ / ٣٨٠) ، وزاد نسبته إلى ابن
الصفحه ٤٩٠ : » ص : (١٦٢) ، و «المحرر
الوجيز» (٥ / ٣٧٦) ، و «البحر المحيط» (٨ / ٣٣٥) ، وزاد نسبتها إلى زيد بن علي ،
وهي في
الصفحه ٥٩٥ : اكتساب الفجور أو اكتساب
التقوى ، وجواب القسم في قوله : (قَدْ أَفْلَحَ) والتقدير : لقد أفلح ، زاد
الصفحه ٦٣٤ : أَعْبُدُ) الثاني حتما / عليهم أنّهم لا يؤمنون به أبدا ، كالّذي
كشف الغيب ، ثم زاد الأمر بيانا وتبرّيا منهم
الصفحه ٦٥٥ : ) ، ط. عيسى الحلبي
١٣٩ ـ حاشية
الشيخ زاده على تفسير البيضاوي ، المكتبة الإسلامية محمّد ازدمير ديار بكر
الصفحه ٦٦٨ : الكتب العلمية طبعة أولى
٣٤٢ ـ مفتاح
السعادة ومصباح السيادة لطاش كبري زاده ، حيدرآباد ـ الهند
٣٤٣
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوسلم قال : «يا فاطمة ، قومي لأضحيتك ، فاشهديها ؛ فإنّه
يغفر لك عند أوّل قطرة من دمها كلّ ذنب عملتيه
الصفحه ٥٥ :
الحين حين مناص ، والمناص : المفرّ ، ناص ينوص : إذا فرّ وفات ، قال ابن عبّاس : المعنى
: ليس بحين نزو ولا
الصفحه ١٨٥ : الْمَلائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ (٥٣) فَاسْتَخَفَّ
قَوْمَهُ فَأَطاعُوهُ إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً فاسِقِينَ (٥٤
الصفحه ١٩٩ : الرجل المؤمن إذا
مات ، بكى عليه من الأرض موضع عباداته أربعين صباحا ، وبكى عليه من السماء موضع
صعود عمله
الصفحه ٢٢١ : ؟ قال : فلمّا سمعها القوم عقلوها وانتفعوا بها ،
وقالوا : إنّا لمحاسبون بما / أصبنا من الدّنيا ، وإنه
الصفحه ٢٢٤ : ، والنفر
والرهط هم : القوم الذين لا أنثى فيهم.
وقوله تعالى : (فَلَمَّا حَضَرُوهُ قالُوا أَنْصِتُوا) فيه
الصفحه ٢٤٢ : ، كان الفضيل بن عياض إذا قرأ هذه الآية بكى ،
وقال : اللهم لا تبتلنا فإنك إن بلوتنا فضحتنا ، وهتكت
الصفحه ٢٤٧ : هذا ،
وحكى الثعلبيّ قولا أنّ القوم الغير هم الملائكة.
* ت* : وليس
لأحد مع الحديث : إذا صحّ نظر ، ولو
الصفحه ٢٥٢ : اللهُ غَفُوراً رَحِيماً (١٤) سَيَقُولُ
الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انْطَلَقْتُمْ إِلى مَغانِمَ لِتَأْخُذُوها