الصفحه ٢٤٠ :
: إذا نظرت في أدباره وعواقبه ، انتهى.
وقوله تعالى : (أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها) معناه : بل على قلوب
الصفحه ٣٤٠ : التشبيه بأعجاز النخل ؛ وذلك أنّ المنقلع
هو الذي ينقلع من قعره ، وقال قوم : إنّما شبّههم بأعجاز النخل
الصفحه ٣٤٩ :
الحمأة ، وقال الجمهور : هو من صلّ : إذا صوّت ، وذلك في الطين لجودته ،
فهي إشارة إلى ما كان في
الصفحه ٤٣٥ :
وقوله تعالى : (وَإِذا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ
أَجْسامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ
الصفحه ٤٣٦ :
فخزي عند ذلك عبد الله بن أبيّ ومقته الناس ولامه المؤمنون من قومه ، وقال
له بعضهم : امض إلى رسول
الصفحه ٤٧٢ : ]
يتقارضون إذا
التقوا في مجلس
نظرا يزلّ مواطىء
الأقدام (٣)
وذهب قوم من
المفسرين على
الصفحه ٥٩٩ : : (إِذا تَرَدَّى) ، قال قتادة وغيره : معناه تردّى في جهنم (١). وقال مجاهد : (تَرَدَّى) معناه : هلك من
الصفحه ٢٨ : ) ، و «البحر المحيط» (٧ / ٣٤٤) ، و «الدر
المصون» (٥ / ٥٠١) ، و «مختصر الشواذ» ص : (١٢٨) ، وزاد نسبتها إلى الحسن
الصفحه ٤٦ : عطية في «تفسيره» (٤ / ٤٨٤) وزاد نسبته للحسن.
(٤) ينظر : «السبعة» (٥٤٩) ، و «الحجة» (٦ / ٦٣
الصفحه ٥٤ : ) ، و «البحر المحيط» (٧ / ٣٦٦) ، وزاد
نسبتها إلى ابن أبي عبلة ، ونصر بن عاصم ، وهي في «الدر المصون» (٥ / ٥١٩
الصفحه ١٣٢ : في «كتاب حسن الظنّ بالله عزوجل» ، وزاد فيه : «فإنّ قوما قد أرداهم سوء ظنّهم بالله ،
فقال لهم الله
الصفحه ٢٥٤ : » (٥ / ١٣٢) ، و «البحر
المحيط» (٨ / ٩٤) ، وزاد نسبتها إلى زيد بن علي ، وهي في «الدر المصون» (٦ / ١٦٢
الصفحه ٢٦٠ : كلّ من له فهم ، وزاد عدد الإسلام في تلك المدة أضعاف ما
كان قبل ذلك ؛ قال* ع (١) * : ويقتضي ذلك أنّ
الصفحه ٢٦٧ : ) ، وزاد نسبتها إلى أبي حيوة ، وابن مقسم ، وهي في «الدر المصون»
(٦ / ١٦٨)
(٣) أخرجه الطبري (١١ / ٣٧٧
الصفحه ٤٥٢ : طاعة الله ، وشبّه الصائم بالسائح
من حيث ينهمل السائح ولا ينظر في زاد ولا مطعم ، وكذلك الصائم يمسك عن