الصفحه ٤٩١ : صالحين ، من قوم نوح فلمّا هلكوا ؛ أوحى الشيطان
إلى قومهم أن انصبوا إلى مجالسهم التي كانوا يجلسون أنصابا
الصفحه ٦١٦ : العرض
ليرى عمله ، ويقف عليه ، وقيل : الورود هو ورود المحشر والصدر أشتاتا هو صدر قوم
إلى الجنة وقوم إلى
الصفحه ٣٦ : ) فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِينَ)(٩٠)
وقوله تعالى : (فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ) روي أنّ قومه كان لهم
الصفحه ٩٢ : ؛ ليكفّر ، لأنّ التكفير لا يكون إلا بعد التّيسير للخير.
(أَلَيْسَ اللهُ
بِكافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ
الصفحه ١٤٢ : ، والإلحاد : الميل ، وهو هنا ميل عن
الحقّ ؛ / ومنه لحد الميّت ؛ لأنّه في جانب ، يقال : لحد الرّجل ، وألحد
الصفحه ٣٨١ : ، وهما قاعدان معه على السرير ، فقال أبو سعيد : لو
شاء هذان لحدثاك ، ولكن هذا يخاف أن تنزعه من عرافة قومه
الصفحه ٤٠٨ : سبحانه :
(كَيْ لا يَكُونَ
دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِياءِ مِنْكُمْ) : مخاطبة للأنصار ؛ لأنّه لم يكن في
الصفحه ٤١٢ : (٢) : هم بنو قينقاع ، لأنّ النبي صلىاللهعليهوسلم أجلاهم عن المدينة قبل بني النضير ، والوبال : الشدّة
الصفحه ٥٤٤ :
والعرب تسمّيه / بذلك لأنّه يبرّد سورة العطش ، وقال ابن عبّاس : البرد
الشراب البارد المستلذّ
الصفحه ٦٠٦ : ] (١) ينبغي له ، وقال بعض العلماء بالعموم ، أي : الإنسان
أحسن المخلوقات تقويما ، ولم ير قوم الحنث على من حلف
الصفحه ٥٤٨ : الترمذي» عن أبيّ بن كعب قال : «كان رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : إذا ذهب ثلثا اللّيل قام ، فقال : يا
الصفحه ٧٠ : الله عنه ـ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما قال عبد قطّ ، إذا أصابه همّ أو حزن : اللهمّ
الصفحه ٧٥ : من الآيات ، وقالت فرقة : بل اختصامهم
في الكفّارات وغفر الذّنوب ، ونحوه فإن العبد إذا فعل حسنة
الصفحه ١٧٥ : » : وينبغي للعبد أن يكون معظّما لربّه ، نفّاعا لخلقه ، خيرا في قومه ،
مشفقا على عباده ؛ فإنّ رأس المعرفة
الصفحه ٢٣٣ : ، وتوبيخ و (الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ) يريد : ثمود وقوم شعيب وغيرهم ، والدمار : الإفساد ،
وهدم البنا