الصفحه ٣٣٨ :
(كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ
قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنا وَقالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ (٩)
فَدَعا
الصفحه ٤٢٤ :
تفسير سورة الصفّ
وهي مدنيّة في قول الجمهور وقيل : مكّيّة
والأوّل أصحّ : لأنّ معاني السّورة
الصفحه ١٠ : منبّه : قد تجذّم (٢).
وقيل : كان في
غار يعبد ربّه فقال : (يا قَوْمِ اتَّبِعُوا
الْمُرْسَلِينَ
الصفحه ٣٩٩ : ، ويتناجون
بذلك ؛ وكبت الرجل : إذا بقي خزيان يبصر ما يكره ، ولا يقدر على دفعه ، وقال قوم
منهم أبو عبيدة
الصفحه ٤٦٩ :
وقوله : (عَلى حَرْدٍ) يحتمل أن يريد على منع ، من قولهم : حاردت الإبل إذا قلّت ألبانها فمنعتها
الصفحه ٣٦٣ : ) معناه : مقرطون بالخلدات وهي ضرب من الأقراط والأوّل
أصوب ، / لأنّ العرب تقول للذي كبر ولم يشب : إنّه
الصفحه ١٩٨ :
فعزّيت نفسي
وهي نفس إذا جرى
لها ذكر قومي
ـ أنّة وزفير
لعلّ زمانا
جار يوما
الصفحه ٥٣٨ : تقدمت قريشا بأجمعها ، ثم
أخبر أنّه يتبع الآخرين من قريش وغيرهم سنن أولئك إذا كفروا وسلكوا سبيلهم ، ومن
الصفحه ٨ : وَلَيَمَسَّنَّكُمْ
مِنَّا عَذابٌ أَلِيمٌ (١٨) قالُوا طائِرُكُمْ
مَعَكُمْ أَإِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ
الصفحه ٢٧٢ :
أخاه المسلم» (١) انتهى ، ويسخر معناه : يستهزىء ، وقد يكون ذلك المستهزأ
به خيرا من الساخر ، والقوم
الصفحه ٤٧٣ : ؛ لأنها حقّت لكل عامل عمله ، قال ابن عبّاس وغيره : سمّيت القيامة حاقّة
لأنّها تبدي حقائق الأشيا
الصفحه ١٤٣ :
إظهارا لمذمّة الكفّار به ؛ وذلك لأنّ قوله : (وَإِنَّهُ لَكِتابٌ) داخل في صفة الذكر المكذّب به
الصفحه ٩٦ : ) (١).
وقوله تعالى : (ثُمَّ إِذا خَوَّلْناهُ نِعْمَةً مِنَّا
...) الآية ، قال الزّجّاج (٢) : التّخويل العطاء عن
الصفحه ٣٣٩ : : هنا جمع نذير ، وهو
المصدر ، والمعنى : كيف كان عاقبة إنذاري لمن لم يحفل به كأنتم أيّها القوم
الصفحه ٤٧٤ : الريح
قد عتت على خزّانها بخلافها ، وعلى قوم عاد بشدتها ، وروي عن عليّ وابن عبّاس
أنهما قالا : لم ينزل من