الصفحه ٤٤٢ : أنس : (مَا اسْتَطَعْتُمْ) أي : جهدكم ، وقيل : معناه : إذا أمكنكم الجهاد والهجرة
، فلا يفتننّكم الميل
الصفحه ٥٤٩ : المجوّفة ، وحكي عن أبي
عبيدة وغيره : أن الناخرة والنّخرة بمعنى واحد (٣) ، وقولهم : (تِلْكَ إِذاً كَرَّةٌ
الصفحه ١١٣ : تريد من
قوم قرنهم الله بنبيّه ، وخصّهم بمشاهدة وحيه ، وقد أثنى الله تعالى على رجل مؤمن
من آل فرعون
الصفحه ٤٢ : إسحاق» قال : وهذه الزيادة من تحريفهم ، وكذبهم ، لأنها تناقض قوله : «اذبح
بكرك ووحيدك» ، ولكن اليهود حسدت
الصفحه ٤٨٨ : أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ
عَذابٌ أَلِيمٌ (١) قالَ
الصفحه ٥٧ : الْأَحْزابِ
(١١)
كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتادِ (١٢)
وَثَمُودُ
وَقَوْمُ
الصفحه ١٧٨ :
وذكر الطبريّ (١) عن قوم أنّ الأمّة الطريقة ، ثم ضرب الله المثل لنبيّه
محمّد* ع* وجعل له الأسوة
الصفحه ٢٢٢ :
ثم أمر تعالى
نبيّه بذكر هود وقومه عاد ؛ على جهة المثال لقريش ، وقد تقدّم قصص عاد مستوفى في «سورة
الصفحه ٤١١ : لا يُنْصَرُونَ (١٢)
لَأَنْتُمْ
أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ
الصفحه ٤٥٤ :
إلى قومها خبر أضيافه ، قال ابن عبّاس : وما بغت زوجة نبيّ قطّ (١) ، وامرأة فرعون اسمها آسية
الصفحه ٤٧٧ : ، و (الْأَيَّامِ الْخالِيَةِ) هي أيام الدنيا ، لأنها في الآخرة قد خلت وذهبت ، وقال
وكيع وغيره : المراد (بِما
الصفحه ٤٢٩ : حمار» بغير تعريف ، والسّفر الكتاب المجتمع
الأوراق منضدة.
وقوله : (بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ) التقدير
الصفحه ٣٠٢ : سَلامٌ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ (٢٥)
فَراغَ
إِلى أَهْلِهِ فَجاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ (٢٦) فَقَرَّبَهُ
إِلَيْهِمْ
الصفحه ٢٢٧ :
الحسن : (بَلاغٌ) بالخفض نعتا ل (نَهارٍ) (١).
وقوله سبحانه :
(فَهَلْ يُهْلَكُ
إِلَّا الْقَوْمُ
الصفحه ٢٨٢ : البصريين ، و (باسِقاتٍ) حال مقدّرة ؛ لأنّها حالة الإنبات ليست طوالا ، انتهى ،
و (باسِقاتٍ) : معناه طويلات