الصفحه ٣١٤ :
وقوله : (مِمَّا يَشْتَهُونَ) إشارة إلى ما روي من أنّ المنعّم إذا اشتهى لحما نزل
ذلك الحيوان بين
الصفحه ١٨ : ؛ ونقول للكفرة ؛ «وامتازوا» معناه : انفصلوا
وانحجزوا ؛ لأن العالم في الموقف إنما هم مختلطون. قلت : وهذا
الصفحه ٩٧ : ؛ لأن الشّرك ليس بداخل في الآية
إجماعا ، وهي أيضا في المعاصي مقيّدة بالمشيئة ، وروي أنّ النبيّ
الصفحه ٣٦٤ : حيان (٢) : «إلّا قيلا سلاما سلاما» الظاهر أنّ الاستثناء منقطع
؛ لأنّه لا يندرج في اللغو والتأثيم ، وقيل
الصفحه ٣٩٦ :
التيمي عن ابن عبّاس : «كي يعلم» وروي عن حطّان الرقاشيّ أنه قرأ (١) : «لأن يعلم».
وقوله تعالى
الصفحه ٥٤٧ : للخروج (٤) ، * ت* : زاد الثعلبيّ عنه : وذلك أنّه ليس مؤمن يحضره
الموت إلا عرضت عليه الجنة قبل أن يموت
الصفحه ٤١٠ :
البسطاميّ : قدم علينا شاب من بلخ حاجّا فقال لي : ما حدّ الزهد عندكم؟ فقلت : إذا
وجدنا أكلنا ، وإذا فقدنا
الصفحه ١٢٢ : يتعدّاه ، و (لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) الحقائق إذا نظرتم في هذا وتدبّرتم حكمة الله تعالى.
(أَلَمْ تَرَ
الصفحه ١٨٣ :
إذا بعث يوم القيامة من قبره أخذ شيطان بيده ، فلم يفارقه حتّى يصيّرهما
الله إلى النار ، فذلك حيث
الصفحه ٢٥٣ : [على] ما روي [بغزو] خيبر
، ووعده بفتحها ، وأعلمه أنّ المخلّفين إذا رأوا مسير رسول الله
الصفحه ٣٦٨ : هو : جمع «هائم»
وهو أيضا من هذا المعنى ؛ لأنّ الجمل إذا أصابه ذلك الداء ، هام على / وجهه وذهب ،
وقال
الصفحه ٢٩ :
قولك : نزف الرجل إذا سكر ، وبإذهاب العقل فسّره ابن عبّاس (١) ، وقرأ حمزة والكسائيّ «ينزفون» بكسر
الصفحه ٧٦ : والله ؛ ويقوّي ذلك قوله : (لَأَمْلَأَنَ) وقد قال سيبويه : قلت للخليل : ما معنى : «لأفعلنّ» إذا
جا
الصفحه ١٧٦ : بَناتٍ وَأَصْفاكُمْ بِالْبَنِينَ (١٦) وَإِذا بُشِّرَ
أَحَدُهُمْ بِما ضَرَبَ لِلرَّحْمنِ مَثَلاً ظَلَّ
الصفحه ٣٥٣ :
وقوله سبحانه :
(فَإِذَا انْشَقَّتِ
السَّماءُ) : جواب «إذا» محذوف مقصود به الإبهام ؛ كأنّه يقول