الصفحه ٢٥٧ : الرجل عن حاجته إذا
حبسته ، وحبس الهدي من قبل المشركين هو بصدهم ، ومن قبل المسلمين لرؤيتهم ونظرهم
في
الصفحه ٢٥٨ :
ومواضع الصلاة» باب : استحباب القنوت في جميع الصلاة ، إذا نزلت بالمسلمين نازلة (٢٩٤
، ٢٩٤ / ٦٧٥) ، (٢٩٥
الصفحه ٢٦٢ : ـ رضي الله عنه ـ قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إذا التقى المسلمان كان أحبّهما إلى الله
الصفحه ٢٧٣ : (١٥١٦) ،
والترمذي (٥ / ٤٩٤ ـ ٤٩٥) كتاب «الدعوات» باب : ما يقول إذا قام من المجلس (٣٤٣٤)
، وابن ماجه
الصفحه ٢٩٧ : ء والرمال إذا أصابته الريح : حبك ، ويقال لتكسّر
الشعر : حبك ، وكذلك في المنسوجات من الأكسية وغيرها طرائق في
الصفحه ٣٤٣ : أنّ معنى الآية راجع إلى قوله تعالى : (إِنَّما قَوْلُنا لِشَيْءٍ إِذا
أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ
الصفحه ٣٤٤ : المحاسبيّ : وإذا أخذ أهل الجنة مجالسهم ،
واطمأنوا في مقعد الصدق الذي وعده الله لهم ، فهم في القرب من مولاهم
الصفحه ٣٥٨ : الطّنافس (٥) ، قال الخليل والأصمعيّ : العرب إذا استحسنت شيئا
واستجادته قالت : عبقريّ ، قال* ع (٦) * : ومنه
الصفحه ٣٦١ : : سيّرت ، والهباء : ما يتطاير في
الهواء من الأجزاء الدقيقة ، ولا يكاد يرى إلّا في الشمس إذا دخلت من كوّة
الصفحه ٣٧٠ : (٥) ـ رضي الله عنه ـ تقول : أقوى الرّجل : إذا دخل في
الأرض القواء.
(فَلا أُقْسِمُ
بِمَواقِعِ النُّجُومِ
الصفحه ٣٧٨ :
تُؤْمِنُونَ بِاللهِ ...) الآية : توطئة لدعائهم (رضي الله عنهم) لأنّهم أهل هذه
/ الرّتب الرفيعة ، وإذا تقرر أنّ
الصفحه ٣٨٠ : الخدري ، قال : لما
نزلت هذه السورة : (إِذا
جاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ* وَرَأَيْتَ النَّاسَ ...) قرأها
الصفحه ٣٨٦ : (أَلَمْ يَأْنِ) : ألم يحن ؛ يقال : أنى الشيء يأني إذا حان ، وفي الآية
معنى الحضّ والتقريع ، قال ابن عبّاس
الصفحه ٣٩٨ : سبحانه القول بالظهار منكرا وزورا ، فهو محرّم ، لكنّه إذا وقع لزم ؛
هكذا قال فيه أهل العلم ، لكنّ تحريمه
الصفحه ٤٠٢ : جواب الأمر ، انتهى ، (وَإِذا قِيلَ انْشُزُوا) معناه : ارتفعوا ، وقوموا فافعلوا ذلك ؛ ومن «رياض
الصالحين