الصفحه ١٦٥ :
وقوله تعالى : (وَالَّذِينَ اسْتَجابُوا) مدح لكلّ من آمن بالله ، وقبل شرعه ، ومدح الله تعالى
القوم
الصفحه ١٥ : على هذا المعنى ، ومن أمثالهم : «كن مع الله
على المدبر».
والتأويل
الثاني : أن يكون كلامهم بمعنى
الصفحه ٢٤٩ : المحذوف ، وردّ بأنّه لم يحفظ من كلامهم : والله ليقوم
ولا بالله ليخرج زيد ، انتهى.
وفي «صحيح
البخاريّ» عن
الصفحه ٣٦٦ : يدخلها العجوز ، فحزنت
، فقال : إنّك إذا [دخلت الجنّة أنشئت خلقا آخر (٢)».
وقوله سبحانه
الصفحه ٤٣٠ :
وهو على المنبر أذان ، ثم زاد عثمان النداء على الزوراء ليسمع الناس.
* ت* : وفي
البخاريّ
الصفحه ٥٥٦ : النفوس : هو
تنويعها ؛ لأن الأزواج هي الأنواع ، والمعنى : جعل الكافر مع الكافر والمؤمن مع
المؤمن ، وكلّ
الصفحه ٤١ : هذه المقالة قبل أن يطرح في النار ؛ وإنما أراد لقاء الله ؛ لأنّه ظنّ
أنّ النار سيموت فيها ، وقال
الصفحه ٥٥٢ : إذا نزلت بوحي الله
ـ عزوجل ـ وتأديته كالسّفير الذي يصلح بين القوم ، انتهى ، قال*
ع (٤) * : ومن اللفظة
الصفحه ٣٥ : : ولم يكن الناس حينئذ بهذه الكثرة ؛ لأنّ عهد آدم
كان قريبا ، وكانت دعوة نوح ونبوّته قد بلغت جميعهم
الصفحه ١٠١ : قوم : أشار إليهم ابن الأنباريّ ، وضعّف قولهم : هذه واو الثمانية ،
وقد تقدّم الكلام عليها ، وجواب «إذا
الصفحه ٣٧ :
في «أقبلوا» لكفّار قومه و (يَزِفُّونَ) معناه : يسرعون ، واختلف المتأوّلون في قوله : (وَما
الصفحه ٣٩ : الباقلاني ، لأن كون الفعل طاعة أو معصية إنما هو بالنية
، والإرادة الجزئية ، والعزم عنده «أي عند القاضي
الصفحه ٤٣٤ : الرَّحِيمِ
(إِذا جاءَكَ
الْمُنافِقُونَ قالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللهِ وَاللهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ
الصفحه ٢٤٦ : ، وسلوكه طريقها ، فالمراد هنا قرب المسافة ، وذلك جائز عليها ؛ لأنها مخلوقة
، وقربه منها : برفع الحجاب بينه
الصفحه ٩٤ : مسلم ، وزاد آخره : «الحمد لله الّذي يحيي الموتى وهو على
كلّ شيء قدير» انتهى من «السّلاح» ، وفيه عن أبي