الصفحه ١٦٤ : الصَّلاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا
رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ (٣٨)
وَالَّذِينَ
إِذا أَصابَهُمُ
الصفحه ١٦٦ : إجماعا ، وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إذا كان يوم القيامة ، نادى مناد : من كان له على
الله أجر
الصفحه ١٦٧ : وَإِنَّا
إِذا أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِها وَإِنْ تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ بِما قَدَّمَتْ
الصفحه ١٧٢ : ؛ تقول العرب : أضربت عن كذا وضربت :
إذا أعرضت عنه وتركته ، و (الذِّكْرَ) هو : الدعاء إلى الله ، والتذكير
الصفحه ١٧٣ : ) لِتَسْتَوُوا عَلى ظُهُورِهِ ثُمَّ
تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ وَتَقُولُوا
الصفحه ١٨١ : ونحوه ؛ وشاهده
: (حَتَّى إِذا أَخَذَتِ
الْأَرْضُ زُخْرُفَها) [يونس : ٢٤] وقرأ الجمهور : (وَإِنْ كُلُّ
الصفحه ١٩١ : : (فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ) قال أبو حاتم قالت فرقة : العابدون في الآية : من عبد
الرجل : إذا أنف وأنكر
الصفحه ٢٠٠ : القيامة ، وبكت
عليه يوم يموت ، انتهى ، وروى ابن المبارك أيضا عن أبي عبيد صاحب سليمان «أنّ
العبد المؤمن إذا
الصفحه ٢١٠ : عَلَيْكُمْ فَاسْتَكْبَرْتُمْ وَكُنْتُمْ
قَوْماً مُجْرِمِينَ (٣١) وَإِذا قِيلَ إِنَّ
وَعْدَ اللهِ حَقٌّ
الصفحه ٢٢٣ : ، ونالهم بسبب كفرهم هذا العذاب ؛ فأنتم أحرى بذلك ؛ إذا
تماديتم في كفركم ، وقالت فرقة : «إن» شرطية ، والجواب
الصفحه ٢٢٩ : لَقِيتُمُ
الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقابِ حَتَّى إِذا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا
الْوَثاقَ فَإِمَّا
الصفحه ٢٣١ : نعيم الحافظ أنّ ميسرة الخادم قال : غزونا في بعض الغزوات ، فإذا فتى
إلى جانبي ، وإذا هو مقنّع بالحديد
الصفحه ٢٣٧ : ظهور الإسلام وتمنّي قتال العدوّ ، وكانوا يأنسون بالوحي ،
ويستوحشون / إذا أبطأ ، وكان المنافقون على
الصفحه ٢٣٨ : قرابته وجيرانه ،
إذا كانوا من أهل السهمان ، كما جاء في صلة الرحم وحق الجار ، وأحمد (٤ / ٨٠ ، ٨٣
، ٨٤
الصفحه ٢٤١ : إِذا /
تَوَفَّتْهُمُ الْمَلائِكَةُ) يعني : ملك الموت وأعوانه ، والضمير في (يَضْرِبُونَ) للملائكة ، وفي