الصفحه ٦٤١ : فكان إذا حلّ عقدة
جرى ذلك الفصيل إلى أمّه في الحين ، فرضع ، أعاذنا الله من شرّ السّحر والسّحرة.
وقوله
الصفحه ٦ :
أَغْلالاً ...) الآية.
قال مكي : قيل
: هي حقيقة في الآخرة إذا دخلوا النار (٣).
وقال ابن عبّاس
وغيره
الصفحه ٢٠ : أَمْرُهُ
إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (٨٢)
فَسُبْحانَ
الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ
الصفحه ٤٣ : المخلص من
غيره ، ولا ينطبق هذا الوصف ولا يتحقق هذا البلاء إلا إذا كان الذبيح هو إسماعيل
الابن الوحيد
الصفحه ٦١ : فصل الخطاب ، بمعنى
أنّه إذا خاطب في نازلة ، فصل المعنى وأوضحه ، لا يأخذه في ذلك حصر ولا ضعف
الصفحه ٦٤ : والمكانة الرفيعة ، والمآب : المرجع في الآخرة من آب يؤوب : إذا رجع.
(يا داوُدُ إِنَّا
جَعَلْناكَ خَلِيفَةً
الصفحه ٨٥ : ، والمقصد الثناء على
هؤلاء في نفوذ بصائرهم ، وقوام نظرهم ، حتى إنهم إذا سمعوا قولا ميّزوه واتبعوا
أحسنه
الصفحه ٩٩ : كَفَرُوا إِلى جَهَنَّمَ زُمَراً حَتَّى إِذا جاؤُها فُتِحَتْ
أَبْوابُها وَقالَ لَهُمْ خَزَنَتُها أَلَمْ
الصفحه ١٠٦ : النار ؛ فإنّهم إذا دخلوا (٢) فيها مقتوا أنفسهم وتناديهم ملائكة العذاب على جهة
التوبيخ : لمقت الله إيّاكم
الصفحه ١٢٦ : فرقة : معناه : غير مقطوع ؛ يقال : مننت الحبل
: إذا قطعته ، وقال مجاهد : معناه : غير محسوب (٦) ، قال
الصفحه ١٣٠ : إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ (١٩) حَتَّى إِذا ما
جاؤُها شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصارُهُمْ
الصفحه ١٣٨ : » بسنده عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم ؛ أنّه قال : «إذا فنيت أيّام الدّنيا عن هذا العبد
المؤمن ، بعث الله
الصفحه ١٤٥ : ملجأ أو موضع روغان ، تقول
: حاص الرجل : إذا راغ لطلب النجاة من شيء ؛ ومنه الحديث : «فحاصوا حيصة حمر
الصفحه ١٥٨ : ، ورجل قرفة إذا كان محتالا كسوبا و (غَفُورٌ) معناه : ساتر عيوب عباده ، و (شَكُورٌ) معناه : مجاز على
الصفحه ١٥٩ : ) وَمِنْ آياتِهِ
خَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَثَّ فِيهِما مِنْ دابَّةٍ وَهُوَ عَلى
جَمْعِهِمْ إِذا