الصفحه ٥١٤ : إِذا أَسْفَرَ
(٣٤) إِنَّها
لَإِحْدَى الْكُبَرِ)(٣٥)
وقوله تعالى : (لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ) قال ابن
الصفحه ٥٢٤ :
(كَلاَّ إِذا بَلَغَتِ
التَّراقِيَ (٢٦) وَقِيلَ مَنْ راقٍ (٢٧)
وَظَنَّ
أَنَّهُ الْفِراقُ (٢٨
الصفحه ٥٢٦ : إذا تأمّلت لم / ينكر معها جواز البعث من القبور
عاقل ، والعلقة القطعة من الدم.
(فَخَلَقَ فَسَوَّى) أي
الصفحه ٥٣٣ :
وتعظيمهم لهم ، قال الثعلبيّ : قال محمّد (١) بن علي الترمذي : يعني ملك التكوين إذا أرادوا شيئا كان
الصفحه ٥٤٠ :
قَلِيلاً إِنَّكُمْ مُجْرِمُونَ (٤٦) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ
لِلْمُكَذِّبِينَ (٤٧) وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
ارْكَعُوا
الصفحه ٥٥١ : صلىاللهعليهوسلم وأعرض عنه ؛ فنزلت الآية ، قال سفيان الثوريّ : فكان
بعد ذلك إذا رأى ابن أم مكتوم قال : مرحبا بمن
الصفحه ٥٦٠ : ، انتهى ، وقرأ الجمهور : «فعدّلك» وكان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا نظر إلى الهلال ؛ قال : «آمنت بالذي
الصفحه ٥٦٤ : الذّنب على الذنب حتى يموت القلب (١) ، وروى أبو هريرة أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «إنّ الرجل إذا
الصفحه ٥٦٩ : إِذَا اتَّسَقَ (١٨) لَتَرْكَبُنَّ
طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ (١٩) فَما لَهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ (٢٠) وَإِذا قُرِئَ
الصفحه ٥٨٥ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالْفَجْرِ (١) وَلَيالٍ عَشْرٍ (٢) وَالشَّفْعِ
وَالْوَتْرِ (٣) وَاللَّيْلِ إِذا
الصفحه ٦٠٢ : الثعلبي : قال بعض المتكلمين : إذا وجدت العرب شجرة
مفردة في فلاة سموها ضالة فيهتدى بها إلى الطريق ، أي
الصفحه ٦٠٤ : وجماعة : هذه إشارة إلى شرحه بشقّ جبريل عنه في وقت صغره ، وفي وقت
الإسراء ؛ إذا التشريح شقّ اللحم ، والوزر
الصفحه ٦٠٥ : : «لن يغلب عسر يسرين» (١) ، ثم أمر تعالى نبيّه إذا فرغ من شغل من أشغال النبوّة
والعبادة أن ينصب في آخره
الصفحه ٦٠٩ : بناصيته ، فيجرّ إلى
جهنّم ذليلا ، تقول العرب : سفعت بيدي ناصية الفرس ، والرجل إذا جذبتها مذلّلة ،
وقال بعض
الصفحه ٦٢٤ : القيامة ، وإنّ ذلك
كبر على أصحابه ، وإنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إذا أصبتم مثل هذا وضربتم