الصفحه ٢٣٩ : قال : «إنّ الله خلق الخلق ، حتّى إذا فرغ من خلقه ،
قالت الرحم : هذا مقام العائذ بك من القطيعة ، قال
الصفحه ٢٧٨ : ...) الآية ، وقرأ الجمهور : «لا يلتكم» من «لات يليت» إذا
نقص ؛ يقال : لات حقّه إذا نقصه منه ، وقرأ أبو عمرو
الصفحه ٢٨٣ : وملائكة بالنّهار» (٣) الحديث / بكماله ، ويروى أنّ ملك اليمين أمير على ملك
الشمال ، وأنّ العبد إذا أذنب
الصفحه ٢٨٧ : » لسهل
التّستري ، ولفظه في ترجمته ومن كلامه : الناس نيام ، فإذا ماتوا انتبهوا ، وإذا
ماتوا ندموا ، وإذا
الصفحه ٢٩٩ :
اللَّيْلِ ما يَهْجَعُونَ) ونحن قليلا من الليل ما نقوم! فقال : رحم الله امرأ رقد
إذا نعس ، وأطاع ربّه إذا
الصفحه ٣٢١ : : إنّ محمّدا
يتقوّل القرآن ، ويختلق أقواله ، فنزلت السورة في ذلك.
(وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى (١) ما ضَلَّ
الصفحه ٣٢٢ :
ـ ص ـ : (إِذا هَوى) أبو البقاء : العامل في الظرف فعل القسم المحذوف ، أي :
أقسم بالنجم وقت هويّه
الصفحه ٣٦٢ : صلىاللهعليهوسلم سئل عن السّابقين؟ فقال : «هم الّذين إذا أعطوا الحقّ
قبلوه ، وإذا سئلوه بذلوه ، وحكموا للنّاس
الصفحه ٣٧٢ : (٨٢) فَلَوْ لا إِذا
بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ (٨٣) وَأَنْتُمْ
حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ)(٨٤)
وقوله تعالى
الصفحه ٣٨٧ : ، يردّها إلى الخشوع بعد بعدها عنه ، وترجع هي إليه إذا وقعت الإنابة
والتّكسّب من العبد بعد نفورها منه ، كما
الصفحه ٤٨٠ : : هو على
الكافرين حسرة ، إمّا يوم القيامة إذا رأوا ثواب المصدّقين به ، أو في الدنيا إذا
رأوا دولة
الصفحه ٤٨٥ :
والهلع فزع واضطراب يعتري الإنسان عند المخاوف وعند المطامع.
وقوله تعالى : (إِذا مَسَّهُ
الصفحه ٥٠٢ : : لما كان يحلّ برسول الله صلىاللهعليهوسلم من ثقل الجسم ؛ حتّى إنّه كان إذا أوحي إليه وهو على
ناقته
الصفحه ٥١٠ : فيها بالحقيقة (٣) والمجاز (٤) على ما بيّناه في أصول الفقه ، وإذا حملناها على الثياب
المعلومة ؛ فهي
الصفحه ٥١١ : يشرك به شيئا ، ومن آمن بالله أمن من كلّ شيء ، ومن أسلم لله
قلّما يعصيه ، وإن عصاه ، اعتذر إليه ، وإذا