الصفحه ٢٣٥ : ، أو تقديره
: أهؤلاء المتقون كمن هو خالد في النار.
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ حَتَّى إِذا
الصفحه ٣٣٠ : مشبه بالذي / يحفر في الأرض
؛ فإنّه إذا انتهى في حفر بئر ونحوه إلى كدية ، وهي ما صلب من الأرض ـ يئس من
الصفحه ٤٢٠ : تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولئِكَ
هُمُ الظَّالِمُونَ (٩) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا جاءَكُمُ
الصفحه ٤٤٣ : إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا
الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٥٥٨ : : «من سرّه أن ينظر إلى يوم القيامة كأنّه رأي عين ؛
فليقرأ (إِذَا الشَّمْسُ
كُوِّرَتْ) و (إِذَا السَّما
الصفحه ٦١٥ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِذا زُلْزِلَتِ
الْأَرْضُ زِلْزالَها (١) وَأَخْرَجَتِ
الْأَرْضُ
الصفحه ٢٤ : الشيء ، وتعظيمه ؛ وهو لغة العرب ،
انتهى.
وقوله : (وَيَسْخَرُونَ) أي : وهم يسخرون من نبوّتك.
(وَإِذا
الصفحه ٢٧ : كانُوا
إِذا قِيلَ لَهُمْ لا إِلهَ إِلاَّ اللهُ يَسْتَكْبِرُونَ (٣٥) وَيَقُولُونَ أَإِنَّا
لَتارِكُوا
الصفحه ٥٣ : : (رَبِّ الْعِزَّةِ) فليست بيمين ، وروي عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنّه قال : «إذا سلّمتم عليّ ، فسلّموا
الصفحه ١٠٧ : الظاهر ، تقديره : لا إسعاف لطلبتكم ،
أو نحو هذا من الردّ.
(ذلِكُمْ بِأَنَّهُ
إِذا دُعِيَ اللهُ وَحْدَهُ
الصفحه ١١٨ :
ابن عمر ؛ أنّ النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «إن أحدكم إذا مات عرض عليه مقعده بالغداة
والعشيّ إن
الصفحه ١٣٦ : ، وليس يصحّ أن تكون حاله كحالة الكافر واليائس من رحمة الله ، وإذا كان
هذا فقد حصلت له بشارة بألا يخاف
الصفحه ١٧٩ : (٦)
وروى ابن
المبارك في «رقائقه» بسنده عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنّه قال : «إذا أراد الله بعبد خيرا
الصفحه ٢٠٨ : : إذا عرض لك أمران ، وشككت في خيرهما ، فانظر أبعدهما من هواك فأته
؛ ومن الحكمة في هذا قول القائل
الصفحه ٢٠٩ : .
(وَإِذا تُتْلى
عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ ما كانَ حُجَّتَهُمْ إِلاَّ أَنْ قالُوا ائْتُوا
بِآبائِنا إِنْ