الصفحه ٢١٧ : ، عن محمّد بن عبيد الله ، عن جعفر بن عمرو ، عن أنس بن مالك
قال : إذا بلغ الرجل المسلم أربعين سنة أمنه
الصفحه ٢٦٥ : على عمل أدخل به
الجنّة ، قال : لا تغضب ، وأتاه آخر ، فقال : متى أعلم أنّي محسن؟ قال : إذا قال
جيرانك
الصفحه ٢٩٣ : (١١٥٤) ، وأبو داود (٢ / ٧٣٤) ، كتاب «الأدب» باب : ما يقول الرجل إذا تعار
من الليل (٥٠٦٠) ، وابن ماجه
الصفحه ٤٢٢ :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِذا جاءَكَ الْمُؤْمِناتُ يُبايِعْنَكَ عَلى أَنْ لا يُشْرِكْنَ
بِاللهِ
الصفحه ٥٠٨ : والنسائي وابن
ماجه عن ثوبان قال : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا انصرف / من صلاته ، استغفر ثلاثا
الصفحه ٥٥٣ : فَقَدَّرَهُ (١٩) ثُمَّ السَّبِيلَ
يَسَّرَهُ (٢٠) ثُمَّ أَماتَهُ فَأَقْبَرَهُ
(٢١)
ثُمَّ إِذا شاءَ أَنْشَرَهُ
الصفحه ٥٦٥ : » ، وقال مجاهد ما معناه
: أن تسنيما مصدر من سنّمت : إذا علوت ، ومنه السّنام ، فكأنه عين قد عليت على أهل
الصفحه ٥٦٧ :
تفسير سورة «الانشقاق»
وهي مكّيّة بلا خلاف
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِذَا السَّما
الصفحه ٥٨٧ :
إِذا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ
(١٥) وَأَمَّا إِذا مَا
الصفحه ٦٤٠ : الرَّحِيمِ
(قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ
الْفَلَقِ (١) مِنْ شَرِّ ما
خَلَقَ (٢) وَمِنْ شَرِّ غاسِقٍ إِذا وَقَبَ
الصفحه ١٤ : : (إِلى حِينٍ) يريد إلى آجالهم المضروبة لهم ، ثم ابتدأ الإخبار عن
عتوّ قريش بقوله : (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
الصفحه ٢٦ : : (وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ) فقلت له : أنت هو؟ فسكت ، فعلمت أنّه / هو ، وكان إذا
دخل في الصلاة : لو سقط
الصفحه ١٣٤ : : ما هذا؟
قالت : كان زوجا لي ، وكان إذا بال لم يتّق البول ، وكنت أقول له : ويحك! إنّ
الجمل إذا بال
الصفحه ١٦٣ : كَبائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَواحِشَ وَإِذا ما غَضِبُوا هُمْ
يَغْفِرُونَ)(٣٧)
وقوله تعالى : (أَوْ
الصفحه ١٨٢ : )
وَإِنَّهُمْ
لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ (٣٧)
حَتَّى
إِذا جاءَنا قالَ