الصفحه ٣٤٦ : . قال* ع (٦) * : وسمّي نجما ؛ لأنّه نجم ، أي : ظهر ، وهو مناسب
للشجر نسبة بيّنة ، وقال مجاهد وغيره
الصفحه ٣٥١ : ) والإشارة بالفناء إلى جميع الموجودات على الأرض من
حيوان وغيره ، والوجه : عبارة عن الذّات ، لأنّ الجارحة
الصفحه ٣٥٦ : بالنعم في الدنيا إلّا أن تحسنوا له العبادة والتقوى.
وأمّا الأقرب
فهو التعميم ، أي : لأنّ لفظ الآية عامّ
الصفحه ٣٨٤ : (٣) : والضمير في (باطِنُهُ) عائد على الباب ، وهو الأظهر لأنّه الأقرب ، وقيل : على
سور ، أبو البقاء : والجملة صفة
الصفحه ٣٨٥ : استعارة ؛ لأنّها من حيث تضمّهم وتباشرهم هي تواليهم وتكون
لهم مكان المولى ، وهذا نحو قول الشاعر : [الوافر
الصفحه ٣٩١ : الطاعات ، وقد استدلّ بها بعضهم على أنّ أوّل أوقات الصلوات أفضل ؛
لأنّه يقتضي المسارعة والمسابقة ، وذكر
الصفحه ٣٩٤ : الخلق.
وقوله : (ابْتَدَعُوها) : صفة لرهبانية ، وخصّها بأنّها ابتدعت ؛ لأنّ الرأفة
والرحمة في القلب
الصفحه ٤٠٥ : المؤمنين الذين يقتضيهم معنى الآية ؛ لأنّ
المعنى : لكنك تجدهم لا يوادّون من حادّ الله.
وقوله تعالى
الصفحه ٤١٩ : للمشركين ، لأنّ استغفاره إنّما كان عن موعدة وعدها / إيّاه ؛
وهذا تأويل قتادة ، ومجاهد ، وعطاء الخراسانيّ
الصفحه ٤٣٣ : وحدها لأنّها أهمّ ، وهي كانت سبب اللهو ،
ـ ص ـ : وقرىء (٣) «إليهما» بالتثنية
الصفحه ٤٦٦ :
يحلّ ، والمداراة الملاينة فيما يحل.
وقوله : (فَيُدْهِنُونَ) معطوف وليس بجواب ، لأنّه لو كان
الصفحه ٤٧٥ : على الأرض (٢) ، وإن كان لم يتقدم لها ذكر قريب ؛ لأنّ القصة واللفظ
يقتضي إفهام ذلك ، وفسّروا هذه الآية
الصفحه ٤٧٦ : ، وهاكما وهاكم وهاكنّ ، فذلك
ممكن ، لا أنّه بدل صناعيّ ؛ لأنّ الكاف / لا تبدل من الهمزة ولا الهمزة منها
الصفحه ٤٩٩ : (٣) ، وقيل : المعنى ليعلم الله تعالى رسله مبلّغة خارجة
إلى الوجود ، لأنّ علمه بكلّ شيء قد تقدّم ، والضمير في
الصفحه ٥٠١ : القرآن في
أقلّ من ثلاث ، لم يفقهه» وذلك لأنّ الزيادة عليها تمنع الترتيل المطلوب ، وقد كره
جماعة الختم في