الصفحه ١٩٦ : قتادة
وغيره (٢) ، وقيل : أراد الرجم بالقول ، والأول أظهر ؛ لأنّه الذي عاذ منه ، ولم يعذ
من الآخر
الصفحه ٢٠٤ : المنزّل من السماء هو : الماء ، وسمّاه الله سبحانه رزقا بمآله ،
لأنّ جميع ما يرتزق ، فعن الماء هو.
وقوله
الصفحه ٢٠٧ : مِنَ الْأَمْرِ ...) الآية : «الشريعة» لغة : مورد المياه ، وهي في الدين من
ذلك ؛ لأنّ الناس يردون الدين
الصفحه ٢١٨ : : إنّها في أبي بكر وأبويه ـ ضعيف ؛
لأنّ هذه الآية نزلت بمكّة بلا خلاف ، وأبو قحافة أسلم عام الفتح ، وفي
الصفحه ٢٣٦ :
أشراط الساعة : محمّد صلىاللهعليهوسلم ؛ لأنّه آخر الأنبياء ، وقال* ع* : «بعثت أنا والسّاعة
الصفحه ٢٥١ : مفاعلة من البيع ؛ لأنّ الله
تعالى اشترى منهم أنفسهم وأموالهم بأنّ لهم الجنة ، ومعنى (إِنَّما يُبايِعُونَ
الصفحه ٢٦١ : ) ابتداء ، وخبره : (أَشِدَّاءُ) و (رُحَماءُ) خبر ثان ، وهذا هو الراجح ؛ لأنّه خبر مضاد لقول الكفار
: «لا
الصفحه ٢٦٣ : السيما ، وهو خشوع يبدو على الوجه (٥) ، قال* ع (٦) * : وهذه حالة مكثري الصلاة ؛ لأنّها تنهاهم عن الفحشا
الصفحه ٢٦٤ : الأول ، وأطنب ابن عدي في رده ، قال
ابن طاهر : ظن القضاعي أن الحديث صحيح لكثرة طرقه ، وهو معذور ؛ لأنه لم
الصفحه ٢٦٦ : للتبعيض ؛ لأنّه وعد مرج
للجميع.
__________________
(١) ذكره ابن عطية (٥ / ١٤٢)
(٢) ذكره البغوي
الصفحه ٢٧٠ : سعد سمع أنسا؟ فغضب من إجلاله له.
وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل ، عن
أبيه : تركت حديثه ؛ لأن حديثه
الصفحه ٢٧٩ :
لأنّه العليم بكل شيء.
وقوله سبحانه :
(يَمُنُّونَ عَلَيْكَ
أَنْ أَسْلَمُوا) نزلت في بني أسد أيضا
الصفحه ٢٩٦ : الرياح والجبال ، وغير ذلك ؛ لأنّ كلّ هذا
إنّما هو بملائكة تخدمه ، وأنّث «المقسمات» من حيث أراد الجماعات
الصفحه ٢٩٨ : : ٦] قال : كلّ ما كان بلفظ دعاء من جهة الله عزوجل ، فإنّما هو بمعنى إيجاب الشيء ؛ لأنّ الله تعالى لا
يدعو
الصفحه ٣٢٧ : ؛ لأنّها مجبولة بطبعها على حبّ الملذ ، وإنّما يردعها
ويسوقها إلى حسن العاقبة العقل والشرع.
وقوله سبحانه