الصفحه ٦٥ : والفجّار ؛ فلا مساواة بينهم في الآخرة ، كما قاله المفسّرون ولا في
الدّنيا أيضا ؛ لأنّ المؤمنين المتقين
الصفحه ٦٦ : يتقدّم لها ذكر ، لأنّ المعنى
يقتضيها ، وأيضا فذكر العشيّ يتضمّنها ، وقال بعض المفسرين (حَتَّى تَوارَتْ
الصفحه ٦٧ : ، ردّوها عليّ ، فطفق يمسح
أعرافها وسوقها ، تكرمة لها ، أي : لأنّها معدّة للجهاد ، وهذا هو الراجح عند
الفخر
الصفحه ٧٧ : الّتي لهم (٢) ؛ لأن كلّ واحد منهم يعرف الحقائق بعد موته.
__________________
(١) أخرجه الطبري في
الصفحه ٨٤ : اللهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ (١١)
وَأُمِرْتُ
لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ (١٢)
قُلْ
إِنِّي
الصفحه ٩٠ :
العذاب في الدنيا المتّصل بعذاب الآخرة الذي هو أكبر ، ونفى الله سبحانه عن
القرآن العوج ؛ لأنّه لا
الصفحه ٩٨ : ترغيب في حالة المتقين ؛ لأن الأشياء تتبيّن
بأضدادها ، و «مفازتهم» مصدر من الفوز ، وفي الكلام حذف مضاف
الصفحه ١٠٥ : : ٥] ؛ لأنّ الملائكة لا تستغفر لكافر ، وقد يجوز أن يقال : إنّ
استغفارهم لهم بمعنى طلب هدايتهم ، وبلغني أنّ
الصفحه ١٢٣ : :
ادخلوا ؛ لأنّ هذه المخاطبة إنما هي بعد دخولهم ، ثم آنس تعالى نبيّه ، ووعده
بقوله : (فَاصْبِرْ إِنَّ
الصفحه ١٢٧ : البشر ، فعبّر عنهم ب (السَّائِلِينَ) بمعنى «الطالبين» ؛ لأنّه من شأنهم ، ولا بدّ طلب ما
ينتفعون به ، فهم
الصفحه ١٢٨ : : أنّه نطق حقيقة ـ أحسن ؛ لأنه لا شيء
يدفعه ـ ، وأنّ العبرة به أتمّ والقدرة فيه أظهر.
(فَقَضاهُنَّ
الصفحه ١٤١ : وَلا لِلْقَمَرِ) : وإن كانت لكم فيهما منافع ؛ لأنّ النفع منهما إنّما
هو بتسخير الله إيّاهما ، فهو الذي
الصفحه ١٤٩ : * ع (١) * : وهذا قول ضعيف ، لأنّ النسخ في الأخبار لا يتصوّر ،
وقال السّدّيّ ما معناه : إنّ ظاهر الآية العموم
الصفحه ١٥٤ : (١) ، وقيل : نزلت في قريش ؛ لأنّها كانت أبدا تحاول هذا
المعنى ، و (يُحَاجُّونَ فِي
اللهِ) معناه : في دين الله
الصفحه ١٨٨ : بالناس فيها ؛ يتعادى
ويتباغض كلّ خليل كان في الدنيا على غير تقى ؛ لأنّه يرى أنّ الضرر دخل عليه من
قبل