الصفحه ٤٢٧ :
أن يريد محمّدا صلىاللهعليهوسلم لأنه تقدّم ذكره ، * ت* : والأول أظهر.
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٤٤٧ : السّكنى لمكان حفظ النسب ، ولا يرى لها
نفقة ؛ لأنّ النفقة بإزاء الاستمتاع ، وقال الثعلبيّ : (مِنْ حَيْثُ
الصفحه ٤٨٧ : كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ
يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ) نزلت لأنّ بعض الكفار قال : إن كانت ثمّ آخره وجنة
الصفحه ٥١٢ : على المؤمنين (٣) ، وهذا هو دليل الخطاب ، ويحتمل أن يكون إنما وصفه
تعالى بالعسر لأنّه في نفسه كذلك
الصفحه ٥٤٢ :
شكرها ، والمهاد : الفراش الممهّد ، وشبّه الجبال بالأوتاد ؛ لأنها تمنع
الأرض أن تميد بهم
الصفحه ٦٢٠ :
الإنسان لشديد الحبّ للخير ولما تقدّم] الخير قبل «شديد» حذف من آخره ؛
لأنه قد جرى ذكره ؛ ولرؤوس
الصفحه ٦٣٨ :
بعمرو بن
مسعود وبالسّيّد الصمد
وبهذا تتفسّر
هذه الآية لأنّ الله تعالى ـ جلت قدرته ـ هو موجد
الصفحه ٥٥٥ :
تفسير سورة «التّكوير»
[وهي] مكّيّة بإجماع
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِذَا
الصفحه ٥٥٩ :
تفسير سورة «الانفطار»
وهي مكّيّة بإجماع
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِذَا السَّما
الصفحه ٤٠٠ :
عبّاس (١) : نزلت في اليهود والمنافقين ، (وَإِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ) : هو قولهم : السّام عليكم
الصفحه ٥٥٧ :
(وَإِذَا الصُّحُفُ
نُشِرَتْ) قيل : هي صحف الأعمال ، وقيل : هي الصحف التي تتطاير
بالأيمان والشمائل
الصفحه ٥٩٨ :
(وَاللَّيْلِ إِذا
يَغْشى (١) وَالنَّهارِ إِذا تَجَلَّى)(٢)
أقسم تعالى
بالليل إذا غشي الأرض وجميع ما فيها
الصفحه ٦٠٧ : صلىاللهعليهوسلم «إذا مرض العبد أو سافر كتب الله له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحا» وهكذا
قال في الذين حبسهم العذر
الصفحه ٩٥ : شَيْئاً
وَلا يَعْقِلُونَ) : للأصنام.
(وَإِذا ذُكِرَ اللهُ
وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لا
الصفحه ٥١ : النّار ، وقيل للحساب ، والأول أولى لأنّ الإحضار
متى جاء في هذه الصورة عني به العذاب (إِلَّا عِبادَ اللهِ