الصفحه ٥٧٤ : الثَّاقِبُ) فقال الحسن / بن أبي الحسن ما معناه ؛ أنه اسم جنس ؛
لأنها كلّها ثاقبة ، أي : ظاهرة الضوء ، يقال
الصفحه ٥٨٣ : أن يرى المؤمن إذا جلس
عليها جميع ما أعطاه الله تعالى في الجنة من النعيم والملك ، قال خارجة بن مصعب
الصفحه ١٢٩ : مِثْلَ صاعِقَةِ عادٍ وَثَمُودَ) وقرأ النّخعي وغيره : صعقة فيهما (٢) ، وهذه قراءة بيّنة المعنى ؛ لأنّ
الصفحه ٢٨٩ :
أَطْغَيْتُهُ).
وقوله : (رَبَّنا ما أَطْغَيْتُهُ) ليست بحجة ؛ لأنّه كذب أن نفى الإطغاء عن نفسه جملة ،
وهو قد
الصفحه ٣٢٤ : تأويل في اللفظ ؛ لأنّ قول غيرها إنّما هو
منتزع من ألفاظ القرآن.
وقوله سبحانه :
(أَفَتُمارُونَهُ عَلى
الصفحه ٤٠ :
وبين إخبارهم ؛ لأن الله خالق لأعمالكم من عبادة تلك الآلهة ونحتها وغير ذلك
فالأولى : أن تكون «ما» موصولة
الصفحه ٥٠ : الإفك والكذب
إلى أن قالت : ولد الله الملائكة ؛ لأنّه نكح في سروات الجنّ ، تعالى الله عن
قولهم ، وهذه
الصفحه ١٣٩ :
ومقاتل وجماعة (١) ، وقيل : إنّ الآية نزلت في المؤذّنين ، وهذا ضعيف ؛
لأنّ الآية مكّيّة ، والأذان
الصفحه ١٥٣ : ) ، لأنّها جملة تحتها جميع الطاعات وتكاليف النبوّة ،
وفي هذا المعنى ـ قال عليهالسلام ـ : «شيّبتني هود
الصفحه ٢١١ :
المنفية خبرها.
«الثاني» : العطف على محل اسم «إن» ؛
لأنه قبل دخولها مرفوع بالابتداء.
«الثالث» : أنه عطف
الصفحه ٢٥٠ : الجمل في السرد ، لا ترتيب وقوع معانيها ؛
لأنّ تكفير السيئات قبل إدخالهم الجنة.
وقوله : (الظَّانِّينَ
الصفحه ٢٧٧ : : المعنى : يا أيها الناس ، أنتم سواء من حيث أنتم
مخلوقون ، وإنّما جعلتم قبائل ؛ لأن تتعارفوا ، أو لأن
الصفحه ٣٣٢ : العبور ؛ لأنّها عبرت المجرّة ، وكانت خزاعة ممّن يعبد هذه الشعرى العبور
، ومعنى الآية : وأنّ الله سبحانه
الصفحه ٣٥٤ : ، ووصفه بالدّنوّ ؛ لأنّه يدنو إلى مشتهيه ، فيتناوله
كيف شاء من قيام ، أو جلوس ، أو اضطجاع ، روي معناه في
الصفحه ٣٨٣ : كذا وكذا ، لأنّ ظهور المرء يوم خمول عدوّه
ومضادّه أبدع وأفخم ، وقول المنافقين هذه المقالة المحكية ، هو