الصفحه ٢٣ : ) [الشعراء : ٢١٢](وَيُقْذَفُونَ) معناه : يرجمون ، والدّحور : الإصغار والإهانة ، لأن
الدّحر هو الدّفع بعنف
الصفحه ٣٢ : ؛ لأن الناس إذا وصفوا شيئا بغاية القبح قالوا : كأنّه شيطان ؛ ونحو هذا
قول امرئ القيس : [الطويل
الصفحه ٣٨ : التي فيهم غير داعية العاقل العالم بما يفعله ؛ لأنه يتصور ما في الفعل من
الغرض ، ثم يريده ويفعله ، ولهذا
الصفحه ٤٩ : ، ومشهور اللّغة أنّ اليقطين هو القرع ، فنبت
لحم يونس ـ عليهالسلام ـ وصحّ ، وحسن لونه ، لأنّ ورق القرع أنفع
الصفحه ٧٣ : ، إذا سيق عامّة الكفّار
والأتباع إليها ؛ لأن رؤساءهم يدخلون النار أولا ، والأظهر أنّ قائل ذلك لهم
ملائكة
الصفحه ٨٢ : (٤) : قيل : إن المراد بقوله : (أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ) : عثمان بن عفّان ؛ لأنّه كان يحيي الليل
الصفحه ٨٧ : » هنا : مرادفة «عن» ، وقيل : هي للتعليل ، أي : من أجل ذكر الله ؛ لأنه
إذا ذكر الله ، قست قلوبهم ؛ عياذا
الصفحه ٨٨ : ، وقال ابن عبّاس ، ثنّى فيه
الأمر مرارا (١) ، ولا ينصرف (مَثانِيَ) لأنه جمع لا نظير له في الواحد.
وقوله
الصفحه ١٠٨ : ؛ كما قال تعالى : (رُوحاً مِنْ أَمْرِنا) [الشورى : ٥٢] وسمّى هذا روحا ؛ لأنه تحيا به / الأمم والأزمان
الصفحه ١٠٩ : الحناجر ، والحال تغالبهم ، و (يُطاعُ) في موضع الصفة ل (شَفِيعٍ) ؛ لأن التقدير : ولا شفيع مطاع ، قال أبو
الصفحه ١٦٠ : بِقَدَرٍ ما يَشاءُ إِنَّهُ
بِعِبادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ) قال عمرو بن حريث وغيره : إنّها نزلت ؛ لأنّ قوما من
الصفحه ١٦١ :
وقوله تعالى : (وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ) أي : من هذه أفعاله هو الذي ينفع إذا والى ، وتحمد
الصفحه ١٦٨ : حجابا من
النار» (٢) ، وقال واثلة بن الأسقع : من يمن المرأة تبكيرها
بالأنثى قبل الذكر (٣) ؛ لأنّ الله
الصفحه ٢٠٢ : ، والمعنى : أنّ هذه الشجرة إذا طعمها
الكافر في جهنّم ، صارت في جوفه تفعل كما يفعل المهل المذاب من الإحراق
الصفحه ٢٣٢ : ، وهي لفظة تقال للعاثر ، إذا
أريد به الشرّ ؛ قال ابن السّكّيت : التّعس : أن يخرّ على وجهه.
وقوله تعالى