الصفحه ٨١ :
هذه الآية مخاطبة للكفار (١) ، قال* ع (٢) * : وتحتمل أن تكون مخاطبة لجميع الناس ، لأن الله
سبحانه
الصفحه ٣٦٠ : * ع (٢) * : لأنّ فيها ذكر القيامة ، وحظوظ الناس في الآخرة ،
وفهم ذلك غنى لا فقر معه ، ومن فهمه شغل بالاستعداد
الصفحه ٥٨٦ : (٤) ، وقيل : غير هذا ، والصبّ مستعمل في السوط وإنما خصّ
السوط بأن يستعار للعذاب ؛ لأنه يقتضي من التّكرار
الصفحه ٣١٣ : (٣) ؛ قال* ع (٤) * : وأرجح الأقوال في هذه الآية القول الأوّل ؛ لأنّ
الآيات كلّها في صفة إحسان الله تعالى إلى
الصفحه ٣٢٩ : ، وإذا كان هذا ، فإنّما ينهى عن تزكية السمعة
والمدح للدنيا أو القطع بالتزكية ، وأمّا تزكية الإمام والقدوة
الصفحه ٦١٨ : : المراد ب (الْعادِياتِ) : الخيل ؛ لأنها تعدو بالفرسان ، وتضبح بأصواتها (١) ، وعن ابن مسعود وعلى أن
الصفحه ٦١٩ :
لأن الموري هو القادح ، انتهى ، (فَالْمُغِيراتِ صُبْحاً) قال علي وابن مسعود هي : الإبل من مزدلفة
الصفحه ١٣ : النخلة الذي فيه شماريخ التّمر ، فإنّه ينحني
ويصفرّ إذا قدم ، ويجيء أشبه شيء بالهلال ؛ قاله الحسن
الصفحه ١٣٧ :
كُنْتُمْ تُوعَدُونَ) قال : يبشّر (٢) بثلاث بشارات : عند الموت ، وإذا خرج من القبر ، وإذا
فزع ، (نَحْنُ
الصفحه ٢٠٥ : .
وقوله : (فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَلِيمٍ) أي : مؤلم.
(وَإِذا عَلِمَ مِنْ
آياتِنا شَيْئاً اتَّخَذَها
الصفحه ٤٨٦ : هذه الآية ؛ لأن السورة مكية وفرض الزكاة وبيانها إنما كان بالمدينة ،
وباقي الآية تقدّم تفسير نظيره
الصفحه ٥٦٢ : (١) الَّذِينَ إِذَا
اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ (٢) وَإِذا كالُوهُمْ
أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ
الصفحه ٥٧٧ : ف (أَحْوى) : حال ، وقال ابن عبّاس : المعنى : فجعله غثاء أحوى أي
أسود ؛ لأن الغثاء إذا قدم وأصابته الأمطار
الصفحه ٥٨٤ : منسوخة بالسّيف وهذا هو القول الصحيح ؛ لأنّ السّورة مكّيّة والقتال إنّما
نزل بالمدينة ـ ص ـ : وقرأ زيد بن
الصفحه ٦٠١ : (١)
وَاللَّيْلِ
إِذا سَجى (٢) ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ
وَما قَلى (٣) وَلَلْآخِرَةُ
خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولى