الصفحه ٤٠٩ : من قوم نزلنا بين أظهرهم ؛ لقد
كفونا المئونة ، وأشركونا في المهنة ، حتّى لقد خفنا أن يذهبوا بالأجر
الصفحه ٤١٦ : صلىاللهعليهوسلم أراد الخروج إلى مكّة عام الحديبية.
* ت* : بل عام
فتح مكّة ، فكتب حاطب إلى قوم من كفّار مكّة
الصفحه ٤٢٦ : قبيل وجوده صلىاللهعليهوسلم وميلاده أنّ نبيّا يبعث اسمه محمّد ؛ فسمّى قوم قليل من
العرب أبناءهم بذلك
الصفحه ٤٤٨ : قوم من العلماء أنهم
قالوا : الأرض واحدة وهي مماثلة لكلّ سماء بانفرادها في ارتفاع جرمها ، وفي أن
فيها
الصفحه ٤٥١ : فَرَضَ اللهُ) أي : بيّن وأثبت ، فقال قوم من أهل العلم : هذه إشارة
إلى تكفير التّحريم ، وقال آخرون هي
الصفحه ٤٥٣ : وَعَمَلِهِ
وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (١١)
وَمَرْيَمَ
ابْنَتَ عِمْرانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ
الصفحه ٤٨٣ : :
(فَاصْبِرْ صَبْراً
جَمِيلاً) أمر للنبيّ صلىاللهعليهوسلم بالصبر على أذى قومه ، والصبر الجميل الذي لا يلحقه
الصفحه ٤٩٦ : : بمعنى غير ذلك ، وقيل : دون ذلك في الصلاح ، ف «دون»
في موضع الصفة لمحذوف ، أي : ومنّا قوم دون ذلك ، انتهى
الصفحه ٥٢٨ : ؛ قال الحسن : هم الذين لا يؤذون الذّرّ ،
ولا يرضون الشرّ (١) ، قال قتادة : نعم قوم يمزج لهم بالكافور
الصفحه ٥٨٨ : ، و (فِي عِبادِي) أي : في عداد عبادي الصالحين ، وقال قوم : النداء عند
قيام الأجساد من القبور ، فقوله
الصفحه ٦٠٣ :
إبراهيم بن أدهم : نعم القوم السؤال يحملنا زادنا إلى الآخرة.
وقوله تعالى : (وَأَمَّا بِنِعْمَةِ
الصفحه ٢٧٤ :
كثيرة ، والمراد بذلك عقد القلب وحكمه على غيره بالسوء ، فأمّا الخواطر
وحديث النفس ، إذا لم يستقر
الصفحه ٦٨ : ملكه ، وتصرّفه في أمّته ؛ لأن الشياطين لا يسلّطون على
مثل هذا ، وقد عصم الأنبياء من مثله ، انتهى
الصفحه ٥٣٧ : بإعذار وإنذار.
(إِنَّما تُوعَدُونَ
لَواقِعٌ (٧) فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ
(٨)
وَإِذَا السَّما
الصفحه ٦٤٢ :
العبد الله تعالى وتعوّذ ، تذكّر فأبصر ؛ كما قال تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذا
مَسَّهُمْ طائِفٌ