الصفحه ٤٥٨ : على
أنّ الكواكب مركوزة في السماء الدنيا ، وذلك لأنّ السموات إذا كانت شفّافة
فالكواكب سواء كانت في
الصفحه ٥٩٤ : : لأنّه ليس في الكواكب شيء يتلو الشمس في هذا المعنى غير القمر.
(وَالنَّهارِ إِذا
جَلاَّها
الصفحه ١٤٠ : والرهبة
، خنس الشيطان ، ولم يحتمل الحملة ، وأذهب الوسوسة ؛ لأنّ الذكر إذا كان] (٢) باجتماع القلب وصدق
الصفحه ٤٨٤ : حاله ؛ لأنّها ظاهرة
قد بصر كلّ أحد حالة الجميع ، وشغل بنفسه (٣) ، قال الفخر (٤) : قوله تعالى
الصفحه ٦١٤ : وهو المستقيم ، وذكر الزكاة مع ذكر بني
إسرائيل يقوّي قول من قال : السورة مدنية ؛ لأنّ الزكاة إنما فرضت
الصفحه ٧ : ءة الباقين قال قوم : ما كان من
فعل بني آدم فهو السّد ، وما وجد مخلوقا فهو السّدّ. وعكس أبو عمرو.
ينظر
الصفحه ٩ : يسعى ؛
سمع المرسلين وفهم عن الله تعالى ، فدعا عند ذلك قومه إلى اتّباعهم والإيمان بهم ،
إذ هو
الصفحه ٣١ :
المضارع ، وأنشد الطبري [الوافر] :
وما أدري وظن كلّ ظن
أمسلمني إلى قومي شراحي
الصفحه ٣٣ : قومه
وغير ذلك ، قال أبو حيان (٤) : وقوله : (فَلَنِعْمَ
الْمُجِيبُونَ) جواب قسم كقوله : [من الطويل
الصفحه ٨٩ : ، وهو في ذلك معذور ، ومن صاح لغير ذلك ،
فمتصنّع ليس من القوم في شيء ، وكذلك من أظهر شيئا من الأحوال ريا
الصفحه ٩١ : : الذي جاء بالصّدق هو محمّد ـ عليهالسلام ـ والّذي صدّق به هم المؤمنون (٣) ؛ وهذا أصوب الأقوال ، وذهب قوم
الصفحه ١٠٠ :
قوم من اليهود تكلّموا في صفات الله تعالى ، فألحدوا وجسّموا وأتوا بكلّ
تخليط.
وقوله تعالى
الصفحه ١٠٣ : فِي
الْبِلادِ (٤) كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ
وَالْأَحْزابُ مِنْ بَعْدِهِمْ وَهَمَّتْ كُلُّ
الصفحه ١١١ : كَذَّابٌ (٢٨) يا قَوْمِ لَكُمُ
الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنا مِنْ بَأْسِ
الصفحه ١١٦ : الرجاء
غير منقطع ، والعفو من كرم الله منتظر ، انتهى.
(وَيا قَوْمِ ما لِي
أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجاةِ