الصفحه ١١٥ : عَنِ السَّبِيلِ وَما كَيْدُ
فِرْعَوْنَ إِلاَّ فِي تَبابٍ (٣٧) وَقالَ الَّذِي
آمَنَ يا قَوْمِ
الصفحه ١٨٧ : قوم بعد هدى كانوا عليه إلّا أوتوا الجدل ،
ثم تلا هذه الآية : (ما ضَرَبُوهُ لَكَ
إِلَّا جَدَلاً بَلْ
الصفحه ٢٠١ :
(أَهُمْ خَيْرٌ أَمْ
قَوْمُ تُبَّعٍ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ أَهْلَكْناهُمْ إِنَّهُمْ كانُوا
الصفحه ٢٢٠ : الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِما كُنْتُمْ
تَفْسُقُونَ (٢٠) وَاذْكُرْ أَخا عادٍ
إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ
الصفحه ٢٢٨ : .
* ت* : وقد
ذكرنا في سورة «الصف» أنّ اسم محمّد صلىاللهعليهوسلم لم يتسمّ به أحد قبله إلّا قوم قليلون ، رجا
الصفحه ٢٤٤ :
والعرب حينئذ ، والقوم الغير هم فارس ، وروى أبو هريرة أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم سئل عن هذا وكان سلمان
الصفحه ٢٨٠ : بَلْدَةً مَيْتاً كَذلِكَ الْخُرُوجُ (١١)
كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَأَصْحابُ الرَّسِّ وَثَمُودُ
الصفحه ٣٠٤ : اسْتَطاعُوا
مِنْ قِيامٍ وَما كانُوا مُنْتَصِرِينَ (٤٥) وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ
قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً
الصفحه ٣٥٠ : مالحة ، وقد
نقل الأخفش عن قوم ؛ أنّه يخرج اللؤلؤ والمرجان من المالح ومن العذب ، وليس لمن
ردّه حجّة قاطعة
الصفحه ٤٢٨ : بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللهِ
وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
الصفحه ٥٣٢ : الرطب إذا نثر من صدفه ؛ لأنّه أحسن وأجمل ، انتهى.
(وَإِذا رَأَيْتَ
ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً
الصفحه ٢٧٥ : يذكر أحدكم من أخيه شيئا هو فيه ، ويكره
سماعه ، وقد قال النبيّصلىاللهعليهوسلم : «إذا ذكرت ما في أخيك
الصفحه ٤٣١ : ؛ قاله ابن المسيب ، ويؤيده قوله صلىاللهعليهوسلم في الحديث الصحيح : «إذا كان يوم الجمعة ، كان على كلّ
الصفحه ٥٧٦ : الحسن : لأنه يرجع بالرزق كلّ عام (٢) ، وقال غيره : لأنه يرجع إلى الأرض ، و (الصَّدْعِ) النبات ؛ لأن
الصفحه ١٤٦ : قسم محذوف ، قال ـ ص ـ : قلت : هذا هو الحقّ ، والأوّل غلط ؛ لأنّ القسم
قد تقدّم في قوله : (وَلَئِنْ