الصفحه ٢٥٥ : عثمان ، فجثا رسول الله صلىاللهعليهوسلم / والمؤمنون ، وقالوا : لا نبرح ـ إن كان هذا ـ حتى
نناجز القوم
الصفحه ٣٠٥ : قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ قالُوا ساحِرٌ أَوْ
مَجْنُونٌ (٥٢) أَتَواصَوْا بِهِ
بَلْ هُمْ قَوْمٌ طاغُونَ
الصفحه ٣٣١ : الذَّكَرَ وَالْأُنْثى (٤٥) مِنْ نُطْفَةٍ إِذا
تُمْنى (٤٦) وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الْأُخْرى
(٤٧
الصفحه ٤٦٧ : لِلْخَيْرِ
مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (١٢) عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ
زَنِيمٍ (١٣) أَنْ كانَ ذا مالٍ وَبَنِينَ
(١٤)
إِذا
الصفحه ٥٣١ :
العبوس والإربداد ؛ تقول : اقمطرّ الرجل : إذا جمع ما بين عينيه. غضبا ، وقال ابن
عبّاس : يعبس الكافر يومئذ
الصفحه ٥٤٦ : وجوده ، وقد نقل الفخر هنا عن
قوم بقاءها وأن هذه الحيوانات إذا انتهت مدة إعراضها جعل الله كلّ ما كان منها
الصفحه ٦١٣ : : انفكّ الشيء عن الشيء
؛ إذا انفصل عنه ، وأمّا انفك التي هي من أخوات «كان» فلا مدخل لها هنا ، قال
مجاهد
الصفحه ١١٢ :
سَبِيلَ
الرَّشادِ (٢٩) وَقالَ الَّذِي
آمَنَ يا قَوْمِ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ مِثْلَ يَوْمِ
الصفحه ١١ :
(وَما أَنْزَلْنا عَلى
قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّماءِ وَما كُنَّا مُنْزِلِينَ
الصفحه ٤٧ : ،
والضمير في (فَكَذَّبُوهُ) عائد على قوم إلياس ، و (لَمُحْضَرُونَ) معناه : مجموعون لعذاب الله.
وقوله تعالى
الصفحه ٣٣٣ :
أعلم ، وقرأ الجمهور (١) : «وثمودا» بالنصب ؛ عطفا على «عادا» «وقوم نوح» عطفا
على «ثمود».
وقوله
الصفحه ٣٤١ : قصص القوم ، و «الهشيم» : ما تفتّت وتهشّم
من الأشياء ، و (الْمُحْتَظِرِ) : معناه : الذي يصنع حظيرة
الصفحه ٤٢٥ : بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ (٤)
وَإِذْ
قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي
الصفحه ٤٨٩ :
وقوله تعالى : (قالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي
لَيْلاً وَنَهاراً) الآية ، هذه المقالة قالها
الصفحه ٨٣ : الدّنيا ، أمّنته في الآخرة ، ومن
أمنني في الدّنيا خوّفته في الآخرة» ، يا أخي ؛ امتطى القوم مطايا الدّجى