الصفحه ٥٥٢ : القرآن (١) تذكرة ، أي : موعظة وتبصرة للخلق ، (فَمَنْ شاءَ ذَكَرَهُ) أي : اتّعظ بآي القرآن وبما وعظتك
الصفحه ٦١١ : في (أَنْزَلْناهُ) للقرآن قال الشعبيّ وغيره : المعنى : إنا ابتدأنا إنزال
هذا القرآن إليك في ليلة القدر
الصفحه ٣٠ : تعالى عن قول قائل منهم في قصّته ، وهو مثال لكلّ من له قرين سوء ،
فيعطي هذا المثال التّحفّظ من قرناء السو
الصفحه ٤٣ : ،
وضرب المثل له عليهم ـ فهو حقّ ؛ ولذلك قالت عائشة : وما كنت أظنّ أنّه ينزل فيّ
قرآن يتلى ، ولكنّي رجوت
الصفحه ٦٥ :
لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ) قال الغزّاليّ في «الإحياء» : اعلم أن القرآن من أوّله
إلى آخره تحذير وتخويف لا يتفكّر فيه
الصفحه ٦٦ : : «أحكام القرآن» (٤ / ١٦٤٨)
(٣) ينظر : «المحرر الوجيز» (٤ / ٥٠٤)
(٤) ينظر : «معاني القرآن» (٤ / ٣٣٠
الصفحه ٧٥ :
بقوله تعالى : (قُلْ هُوَ نَبَأٌ
عَظِيمٌ) إلى التوحيد والمعاد ، فهي إلى القرآن وجميع ما تضمّن
الصفحه ٩١ : جَهَنَّمَ مَثْوىً
لِلْكافِرِينَ) وقرأ ابن مسعود : «والّذين جاءوا / بالصّدق وصدّقوا به»
(٢) والصدق هنا القرآن
الصفحه ١٢٦ : في كلام العرب ، والتأويل الأوّل أبين وأشرف معنى وبيّن أنّه ليس
في القرآن إلّا ما هو من كلام العرب
الصفحه ١٤٩ : عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرى وَمَنْ
حَوْلَها وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي
الصفحه ١٨٧ : عبّاس وغيره : الإشارة به إلى عيسى (٣) ، وقالت فرقة : إلى محمّد ، وقال قتادة وغيره : إلى
القرآن
الصفحه ١٨٩ : يصحب إلّا من يقتدى به
في دينه وخيره ؛ لأنّ قرين السوء يردي ؛ قال الحكيم : [الطويل]
[إذا كنت في
الصفحه ٢٠٧ : العزّى ، ولا عزّى لكم.
وقوله عزوجل : (هذا بَصائِرُ
لِلنَّاسِ) يريد : القرآن ، وهو جمع «بصيرة» ، وهو
الصفحه ٢١٣ : : آيات القرآن ، (قالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لِلْحَقِ) يعني : القرآن (هذا سِحْرٌ مُبِينٌ) أي : يفرّق بين المر
الصفحه ٢١٨ :
لِوالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُما أَتَعِدانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ
مِنْ قَبْلِي وَهُما