الصفحه ٤١٩ : حكاية عن قول إبراهيم والذين معه ، وهذه الألفاظ
بيّنة ممّا تقدم في آي القرآن.
وقوله : (رَبَّنا لا
الصفحه ٤٣١ :
«فامضوا إلى ذكر الله» وقال ابن مسعود : لو قرأت : (فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللهِ) لأسرعت حتّى يقع
الصفحه ٤٣٣ : وحدها لأنّها أهمّ ، وهي كانت سبب اللهو ،
ـ ص ـ : وقرىء (٣) «إليهما» بالتثنية
الصفحه ٤٣٩ : الله ، وتبليغ وتحذير من يوم القيامة
، والنور القرآن ومعانيه ، ويوم الجمع هو يوم القيامة ، وهو يوم
الصفحه ٤٤٠ : )(١٥)
وقوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ
مِنْ أَزْواجِكُمْ) إلى آخر السورة قرآن مدنيّ
الصفحه ٤٥٥ : .
(٢) أخرج الترمذي في هذا المعنى حديثا (٥ / ١٦٤) ، كتاب «فضائل القرآن» باب
: ما جاء في فضل سورة الملك (٢٨٩٠
الصفحه ٤٦٣ : اللسان ، وعضد
الإنسان ، ومطيّة الفطنة ، ونعمة من الله عامّة ، وروى معاوية بن قرة أن النبي
الصفحه ٤٧٠ : ) ـ بفتح الألف
ـ وقرىء شاذا (١) : «أنّ لكم» بالفتح ، وقرأ الأعرج (٢) : «أنّ / لكم فيه» على الاستفهام ، ثم
الصفحه ٤٧١ : / هو القرآن ،
وباقي الآية بيّن ممّا ذكر في غير هذا الموضع ، ثم أمر الله ـ تعالى ـ نبيّه
بالصّبر لحكمه
الصفحه ٤٧٤ : ) : عبارة عن الرجل الفهم المنوّر القلب الذي يسمع القرآن
؛ فيتلقاه بفهم وتدبّر ، قال أبو عمران الجوني
الصفحه ٤٨٦ : صلىاللهعليهوسلم كان يصلي عند الكعبة أحيانا ويقرأ القرآن ، فكان كثير
من الكفّار يقومون من مجالسهم مسرعين إليه
الصفحه ٤٩٠ : ) : بناء مبالغة نحو : حسّان وقرىء (٤) شاذّا : «كبارا» ـ بكسر الكاف ـ قال ابن الأنباري : جمع
كبير
الصفحه ٤٩٣ : عَجَباً) : معناه : ذا عجب ؛ لأن العجب مصدر يقع من سامع القرآن
لبراعته / وفصاحته ومضمّناته.
وقوله
الصفحه ٤٩٦ : بما
سمعوا من نبينا محمّد صلىاللهعليهوسلم ، و (الْهُدى) يريدون به القرآن ، والبخس النقص ، والرهق
الصفحه ٤٩٨ : صلىاللهعليهوسلم ، وقيل : الضمير للجنّ ، والمعنى أنهم كادوا يتقصّفون
عليه (١) ؛ لاستماع القرآن ، وقال ابن جبير