الصفحه ١٧١ : بالواو ، ونحوها أمكن رده للجميع ، وإلى الأخيرة خاصة بلا خلاف ، وإنما
الخلاف فيما هو ظاهر فيه ، فالشافعية
الصفحه ١١٢ :
ت وفي الحديث
في شأن النساء : «ويكفرن العشير» يعني الزوج.
قال أبو عمر بن
عبد البر (١) : قال أهل
الصفحه ١٧٦ : نصره الله في موضع
يحبّ فيه
__________________
(١) أخرجه الطبريّ (٩ / ٢٨٧) برقم (٣٥٨٧٠) نحوه ، وذكره
الصفحه ٣٨ :
في غاية الحسن (١).
وروي : أنه
يركب كلّ واحد منهم ما أحبّ ؛ فمنهم : من يركب الإبل ، ومنهم : من
الصفحه ٣٧٠ : ؛ وهي كثيرة في كلام العرب ، وقيل : (الْعَرِمِ) : صفة للمطر الشديد الذي كان عنه ذلك السيل.
وقوله تعالى
الصفحه ١٦٣ :
وقوله عزوجل : (فَإِذا نُفِخَ فِي
الصُّورِ فَلا أَنْسابَ بَيْنَهُمْ ...) الآية : قال ابن مسعود
الصفحه ١٠٢ : ، و (يَنْسِلُونَ) : معناه : يسرعون في تطامن ، وأسند الطبريّ عن أبي سعيد
قال : «يخرج يأجوج ومأجوج فلا يتركون أحدا
الصفحه ٢٣١ : التكرير في المعنى ، وذهب الكوفيون إلى : أنّ
أصله «كبب» والكاف بدل من الباء (١) الثانية ، انتهى. والغاوون
الصفحه ١١٨ :
قال الطبريّ /
: ولا خلاف بين المتأوّلين في ذلك.
قال مالك : هو
واجب ، ويرجع تاركه من وطنه إلّا
الصفحه ٦٦ : سؤلا وإربا حتى فعلته ، وكان موسى عليهالسلام لا يقتل بني إسرائيل إلّا في حدّ أو بوحي ، فعاقبه
باجتهاد
الصفحه ١٤٨ :
يكون واحد الأوامر ، ويحتمل أن يريد واحد الأمور ، والصحيح من الأقوال في (التَّنُّورُ) أنه تنّور
الصفحه ٦٥ : نحو جبل الطور ، ويحتمل قوله : (أَلَّا تَتَّبِعَنِ) أي : ألّا تسير بسيري ، وعلى طريقتي في الإصلاح
الصفحه ٢٠٨ : جنس ، وهذا هو الظاهر ، وأنّ مقصد الآية تعظيم
يوم القيامة وذكر هوله بأنّه يوم تندم فيه الظلمة ، وتتمنّى
الصفحه ٢٩ :
قال القشيري في
«التحبير» : قوله تعالى : (وَاصْطَبِرْ
لِعِبادَتِهِ) : الاصطبار : نهاية الصبر ، ومن
الصفحه ٨٧ : إلّا في اليمامة ، وظاهر الكلام : أنّ (الرَّحْمنِ) قصد به العبارة عن الله عزوجل ، ووصف سبحانه الإنسان