الصفحه ١٨٨ : ءة أبيّ بن كعب : «مثل نور المؤمنين» والمشكاة : هي الكوّة غير النافذة فيها
القنديل ونحوه ، وهذه الأقوال
الصفحه ٧١ : ، فقال أبو البقاء : لأنه بمعنى ذكر لهما. انتهى.
ثم أعلمهم
سبحانه : أن من اتّبع هداه فلا يضلّ في الدنيا
الصفحه ٧٢ : : من قرأ القرآن واتّبع ما فيه ، هداه الله تعالى من الضلالة ووقاه
الله تعالى يوم القيامة سوء الحساب
الصفحه ٢١٨ : ونحو هذا ، وألّا يضيّق أيضا ويقتر حتى يجمع العيال
ويفرط في الشحّ ، والحسن في ذلك هو القوام ، أي
الصفحه ٣٩ :
وقالت فرقة :
الضمير في (١) (لا يَمْلِكُونَ) للمتقين.
وقوله : (إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ ...) الآية
الصفحه ٣٨٣ : لله عزوجل في إضلال من شاء وهداية من شاء.
وقوله سبحانه :
(وَاللهُ الَّذِي
أَرْسَلَ الرِّياحَ
الصفحه ١٣٣ : المعالي.
قلت : قال عياض
: وقد أعاذنا الله من صحّته ، وقد حكى موسى (٢) بن عقبة في «مغازيه» نحو هذا ، وقال
الصفحه ٢١٢ : ضفّته ، وتجد الماء العذب في الجزائر ونحوها قد اكتنفه الماء الأجاج ، وكلّ باق
على حاله ومطعمه ؛ فالبحران
الصفحه ١٤ : :
(وَهُزِّي إِلَيْكِ) تقرر في علم النحو أن الفعل لا يتعدّى إلى ضمير متّصل ،
وقد رفع المتصل ، وهما لمدلول واحد
الصفحه ١٣٢ : عن مثل هذا ، انتهى ، ونحو هذا لابن عطية (١) قال : وهذا الحديث الذي فيه : هن الغرانقة وقع في كتب
الصفحه ٦٨ : ، فذلك هو النسف.
والقاع : هو
المستوي من الأرض ، والصفصف : نحوه في المعنى. والأمت : ما يعتري الأرض من
الصفحه ٢١٥ : والصلاة ونحوه في أحدهما فيستدركه في الذي يليه (٣) ، وقرأ حمزة (٤) وحده : «يذكر» بسكون الذال وضم الكاف ، ثم
الصفحه ٢٤٥ : المعاني التي في نفوسها ، وهذا نحو ما كان النبيّ صلىاللهعليهوسلم يسمع أصوات الحجارة بالسّلام عليه ؛ وغير
الصفحه ١٢٩ : » (٢) ، والضمير في (فَإِنَّها) للقصة ونحوها من التقدير ، والضمير في (يَسْتَعْجِلُونَكَ) لقريش.
وقوله : (وَلَنْ
الصفحه ٣٢٨ : مُوقِنُونَ (١٢) وَلَوْ شِئْنا
لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ هُداها وَلكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ