الصفحه ٣١٠ : معنى : أنّ أهل الانتفاع بالنظر
فيها إنما هم أهل العلم ، وباقي الآية اطلبه في محالّه ؛ تجده إن شاء الله
الصفحه ١٨٥ : لا زوج لها ؛ فالأيّم : يقال
للرجل والمرأة.
وقوله : (وَالصَّالِحِينَ) يريد : للنكاح ، وهذا الأمر
الصفحه ٣٥٣ : الله عنهما.
(٢) ذكره البخاري تعليقا (٩ / ٦٨) كتاب النكاح : باب هل للمرأة أن تهب
نفسها لأحد ، حديث
الصفحه ٣٢٣ :
إلى عذاب السعير ، فكأنّ القائل منهم يقول : هم يتبعون دين آبائهم ولو كان
مصيرهم إلى السعير ، فدخلت
الصفحه ٧٢ :
ويخدشنه إلى يوم القيامة ، ويحشر من قبره إلى موقفه أعمى» (١). انتهى من «التذكرة» فإن صحّ هذا
الصفحه ٢٨٤ : وبحقّ طاعته أنّهم زجروا الأغمار الّذين تمنّوا حال قارون وحملوهم على
الطريقة المثلى ؛ من أنّ النّظر
الصفحه ٣٠١ :
الهجرة عنها
إلى بلد حق ؛ وقاله (١) مالك.
(كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنا
الصفحه ٣٤٠ :
من كان من المنافقين يقول لإخوانه في النسب وقرابته هلمّ ، أي : إلى
المنازل والأكل والشرب ، واترك
الصفحه ١٥٩ : : بثّ وخلق.
وقوله : (بَلْ) إضراب ، والجحد قبله مقدّر / كأنه قال : ليس لهم نظر في
هذه ٣٣ أالآيات أو نحو
الصفحه ٢٩٥ : الله يعلم الذين تدعون من دونه من
جميع الأشياء ، وقيل : ما نافية ؛ وفيه نظر ، وقيل : ما استفهامية ، قال
الصفحه ٣٦٧ : المنبر : (اعْمَلُوا آلَ داوُدَ
شُكْراً) ، وقال : ثلاث من أوتيهنّ فقد أوتي مثل ما أوتي آل داود
: العدل في
الصفحه ٣٧٨ : ـ تعالى ـ نبيّه عليهالسلام أن يدعوهم إلى عبادة الله ـ تعالى ـ والنّظر في حقيقة
نبوّته هو ، ويعظهم بأمر
الصفحه ١١٦ : نظر فانظره ، انتهى.
وقوله تعالى : (وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ
وَالْقائِمِينَ ...) الآية
الصفحه ١٤٥ : «تاريخ (٤) بغداد» عن ابن عباس عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «أنزل الله من الجنّة إلى الأرض خمسة
الصفحه ١٥٤ :
قال ع (١) : ولا نظر مع الحديث ، والوجل : نحو الإشفاق والخوف ،
وصورة هذا الوجل إمّا المخلّط