الصفحه ٢٨٢ : «المدخل» : قال يمن بن رزق ـ رحمهالله تعالى ـ : وأنا أوصيك بأن تطيل النظر في مرآة الفكرة مع
كثرة الخلوات
الصفحه ١٨٣ :
قال ابن العربي
في «أحكامه» (١) : وكما لا يحلّ للرجل أن ينظر إلى المرأة ، لا يحل
للمرأة أن تنظر
الصفحه ٢٧٠ : موسى عليهالسلام من النظر إليها ؛ فقال لها : امشي خلفي وأرشديني إلى
الطريق ، ففهمت عنه ؛ فذلك سبب وصفها
الصفحه ٣٨٩ : فرقة : هو تضعيف الحسنات ، وقالت فرقة : هو إما
النظر إلى وجه الله عزوجل ، وإما أن يجعلهم شافعين في غيرهم
الصفحه ٢٤٩ : سلّموا الأمر إلى نظرها ؛ وهذه محاورة حسنة من الجميع. وفي قراءة (٥) عبد الله : «ما كنت قاضية أمرا» بالضاد
الصفحه ١٧٤ : لعان نفي الحمل فيقول : ما هذا الولد منّي ، وتقول
المرأة : أشهد بالله ما زنيت ، وأنّه في ذلك لمن
الصفحه ١٨٧ : حالهم هذه ، وذهب هذا
النظر عن كثير من المفسرين / : فقال بعضهم : قوله : (إِنْ أَرَدْنَ) راجع إلى الأيامى
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوسلم : سل ؛ فقد نظر الله إليك» (٢) رواه الحاكم ، انتهى من «السلاح». وفي قصص أيوب عليهالسلام طول
الصفحه ١٧٣ : اللعنة للرجل الكاذب ؛ لأنّه مفتر مباهت
، فأبعد باللعنة ، وجعل الغضب ، الذي هو أشدّ على المرأة التي باشرت
الصفحه ١٨٢ : : (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ
أَبْصارِهِمْ) أظهر ما في (مِنْ) أن تكون للتبعيض ، لأنّ أول نظرة لا
الصفحه ٣٥٩ : الخمار ، واختلف في صورة إدنائه : فقال ابن عباس (٢) / وغيره : ذلك أن تلويه المرأة حتّى لا يظهر منها إلّا
الصفحه ٢٤٨ :
الدنيا (٢) ، وهذه المرأة هي «بلقيس» ، ووصف عرشها بالعظم في
الهيئة ورتبة الملك ، ٥٢ أوأكثر بعض النّاس / في
الصفحه ١٤٤ : المرأة : هو موضع الولد ، والمكين
: المتمكّن ، والعلقة : الدّم الغليظ ، والمضغة : بضعة اللحم قدر ما يمضغ
الصفحه ١٦٩ : (٢
/ ١٦١) كتاب الطلاق : باب ما يحل المرأة لزوجها الذي طلقها ، والشافعي (٢ / ٣٤ ـ ٣٥)
كتاب الطلاق ، حديث
الصفحه ١٩٧ : إلى تفسير.
(وَالْقَواعِدُ مِنَ
النِّساءِ) : هن اللواتي قد أسنّ وقعدن عن الولد ، واحدتهن قاعد ،
وقال