الصفحه ٢١٠ : أشار لهم إلى حلقه ، ثمّ ندم وربط نفسه
في سارية من سواري المسجد (٣) ، وقالت فرقة عظيمة : بل نزلت هذه
الصفحه ٣٠٢ : ذلك
، قال قتادة : الزّفير : أول صوت الحمار ، والشهيق : آخره (١) ، فصياح أهل النّار كذلك ، وقال أبو
الصفحه ٤٧٤ : ) ، و «شرح المفصّل» (٩ / ١٢٩) ، و «لسان
العرب» (١٥ / ٤٣٧) (أولي) ، و «المقاصد النحويّة» (١ / ٤٠٨) ، وبلا نسبة
الصفحه ١٠٤ : الأخير ، وقلقة
على قول من قال : إن الآية الأولى في آدم وحواء ، وفي مصحف أبيّ بن (٢) كعب : «فلمّا آتاهما
الصفحه ٢٨٤ : كفره ؛ والأول أبين.
وقوله : (لا عاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللهِ
إِلَّا مَنْ رَحِمَ) : الظاهر أنّ
الصفحه ٣٣٦ : ، وتتفسّر الرؤيا الأولى.
وقوله : (لَعَلَّهُمْ يَعْرِفُونَها) : يريد : لعلّهم يعرفون لها يدا وتكرمة يرون
الصفحه ٢٨٦ : ، أي : إن سؤالك إيّاي ما ليس
لك به علم عمل غير صالح ؛ قاله النّخعيّ وغيره. انتهى. والأول أبين ؛ وعليه
الصفحه ٤٤٤ : * ع* : وذكر
عمّار في هذا عندي غير قويم ، فإنه أرفع من طبقة هؤلاء ، وإنما هؤلاء من تاب ممّن
شرح بالكفر صدرا
الصفحه ٥٢٧ :
جِئْتُمُونا كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ
لَكُمْ مَوْعِداً)(٤٨
الصفحه ١٩٢ : يرضوه ، فحذف الخبر من الجملة الأولى ، لدلالة الثانية عليه.
وقيل : الضمير
في «يرضوه» عائد على المذكور
الصفحه ٢٣٨ : هذه الآية قولان :
الأول : أنّ
الملك يأتيهم بما يشتهون ، فيقول : سلام عليكم ، أي : سلمتم ، فيردّون
الصفحه ٢٣٩ :
فهي تحيّة موضوعة من أول الخلقة إلى غير نهاية ، وقد روى ابن القاسم ، عن
مالك في قوله تعالى
الصفحه ٣٠٠ : ) : المخصوص بالذّمّ ، وفي الأول حذف ، أي : مكان الورد ،
ليطابق المخصوص بالذّمّ.
وجوّز* ع (٤) * : وأبو البقا
الصفحه ٣٢٣ : في «اللسان» : الأترجّ : معروف ...
والعامة تقول : أترنج ، وترنج ، والأول كلام الفصحاء.
ينظر
الصفحه ٣٥٦ : : «كذبوا» ـ بضم الكاف ، وكسر الذال المخفّفة ، فأما الأولى ،
فمعناها أنّ الرسل ظنّوا أن أممهم قد كذّبتهم