الصفحه ٣٦٨ : لها ، و (عَدْنٍ) : هي مدينة الجنّة ووسطها ، ومعناها : جنّات الإقامة ؛
من عدن في المكان ، إذا أقام فيه
الصفحه ٤٠٧ : من زهرة الدّنيا وزينتها ...» الحديث ، انتهى. والأحاديث في هذه
الباب أكثر من أن يحصيها كتاب ، قال
الصفحه ٤١٤ :
ويحتمل تهتدون بالنّظر في دلالة هذه المصنوعات على صانعها. / (وَعَلاماتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ
الصفحه ٤١٨ : :
(فَأَصابَهُمْ
سَيِّئاتُ ما عَمِلُوا) : أي : جزاء ذلك في الدنيا والآخرة ، و (حاقَ) : معناه : نزل وأحاط.
وقوله
الصفحه ٤٤٩ :
تفسير سورة الإسراء
هذه السورة
مكّيّة إلا ثلاث آيات ، قال ابن مسعود : في «بني إسرائيل
الصفحه ٥١٣ : ، وبهذه الألفاظ التي هي : (قامُوا فَقالُوا) ، تعلّقت الصوفيّة في القيام والقول ، «والشّطط» :
الجور وتعدّي
الصفحه ٥١٥ :
طول نومهم ، واستشعر أنّ أمرهم خرج عن العادة بعض الخروج ، وظاهر أمرهم أنهم
انتبهوا في حال من الوقت
الصفحه ٥١٩ :
أقرب في الرشد ، وأدلّ من قصّة أصحاب الكهف ، ثم فعل الله له ذلك حيث آتاه علم
غيوب المرسلين وخبرهم. انتهى
الصفحه ٥٢٢ :
حبّان في «صحيحهما» وهذا لفظ الترمذيّ ، وقال : حديث حسن ، وقال الحاكم :
صحيح على شرط مسلم
الصفحه ٥٢٥ : الجنّة ، إذا قالها
العبد ، قال الله عزوجل : «أسلم / عبدي واستسلم» ، قال النوويّ : وروّينا في «سنن
أبي
الصفحه ٥٣٧ :
وَأَمَّا
الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ
كَنْزٌ لَهُما
الصفحه ٥٤٤ :
لغيره ، و (الصُّورِ) في قول الجمهور وظاهر الأحاديث الصّحاح : هو القرن الذي
ينفخ فيه إسرافيل
الصفحه ٣٦ : ) هو من إخبار الله عزوجل عما يفعل بهم والنسيان هنا بمعنى التّرك ، أي : نتركهم
في العذاب ، كما تركوا
الصفحه ٥٩ : الّتي هذا معتقدها ، وقوله : (بَغْتَةً) أي : فجأة وأخذة أسف ، وبطشا ؛ للشقاء السابق لهم في
قديم علمه
الصفحه ٧٠ : ) التفصيل : أصله في الأجرام : إزالة الاتصال ، فهو تفريق
شيئين ، فإذا استعمل في المعاني ، فيراد به أنه فرق