الصفحه ٨٠ :
في عبادة العجل ، وتكون قوّة اللفظ تعمّ كلّ مفتر إلى يوم القيامة ، وقد
قال سفيان (١) بن عيينة وأبو
الصفحه ٨٦ :
__________________
(١) الرسم : آثار
الديار الدارسة ، والمراد آثاره صلىاللهعليهوسلم في معاهده ومساكنه ، والفؤاد :
القلب
الصفحه ٨٨ :
عَلَيْهِمُ الْغَمامَ ...) الآية : (فَانْبَجَسَتْ) : بمعنى انفجرت ، وقد تقدّم الكلام على هذه المعاني في
الصفحه ٩٩ : فيه نجاتهم ، ودخولهم الجنّة ؛ ونحو هذا المعنى قول
الشاعر : [الطويل
الصفحه ١١٧ :
البخاري» من حديث عائشة ، في خروج أبي بكر من «مكة» فلقيه ابن الدّغنة عند برك
الغماد (١) الحديث ، وليست
الصفحه ١٢٤ : فِي الْأَرْضِ تَخافُونَ أَنْ
يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآواكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ
الصفحه ١٥٤ : النّقّاش : نزلت هذه الآية بالبيداء (١) في غزوة بدر ، وحكي عن ابن عبّاس : أنها نزلت في الأوس
والخزرج.
وقيل
الصفحه ١٧٥ :
منها : أن يريد
عن قوّة منكم عليهم ، وقهر ، واليد في كلام العرب : القوّة.
ومنها : أن
يريد سوق
الصفحه ٢١٨ : عبد البرّ في كتابه المسمّى ب «بهجة المجالس» : وروي عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «من وعده
الصفحه ٢٧٤ :
وملبوس وجاه وغير ذلك ، و (الْإِنْسانَ) هنا اسم جنس ، والمعنى : إن هذا الخلق في سجيّة الإنسان
، ثم استثنى
الصفحه ٢٨٥ : كلّ الحيوان ، ولو لا خوف فنائها من جميع الأرض ، ما كان ذلك ، وروي
أنّ نوحا عليهالسلام ركب في السفينة
الصفحه ٣١٠ :
تفسير سورة يوسف
هذه السورة
مكّيّة ، والسبب في نزولها أنّ اليهود أمروا كفّار مكّة ؛ أن يسألوا
الصفحه ٣٢٥ : الغلام العبرانيّ قد فضحني في النّاس ، وهو يعتذر إليهم ، ويصف
الأمر بحسب اختياره ، وأنا محبوسة محجوبة
الصفحه ٣٥٠ : ، وهو الصحيح الراجح في المعنى ؛ لأن الوقف
الآخر فيه حكم على مغفرة الله ، اللهمّ إلا أن يكون ذلك بوحي
الصفحه ٣٥١ : ) : يريدون : لفي انتلافك في محبّة يوسف ، وليس بالضّلال
الذي هو في العرف ضدّ الرشاد ؛ لأن ذلك من الجفاء الذي