الصفحه ٣٦٧ : ، وألّا يقع في حسابه من
التجاوز شيء ؛ قاله شهر بن حوشب والنّخعيّ وفرقد السبخيّ وغيرهم (١).
(أَفَمَنْ
الصفحه ٣٧١ : بِما كَسَبَتْ وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ
أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِما لا يَعْلَمُ فِي
الصفحه ٤٠٠ : إبليس خلق قبل آدم بمدّة ، و (السَّمُومِ) ؛ في كلام العرب : إفراط الحرّ حتى يقتل : من نار ، أو
شمس ، أو
الصفحه ٤٢٧ :
قبل الظّهر بعد الزّوال تحسب بمثلهنّ في صلاة السّحر» ، قال : «وليس شيء
إلّا يسبّح لله تلك السّاعة
الصفحه ٤٣٩ : وَالْإِحْسانِ ...) الآية : قال ابن مسعود رضي الله عنه : أجمع آية في كتاب
الله هذه الآية (١) ، وروي عن عثمان بن
الصفحه ٤٤١ : )
وقوله سبحانه :
(فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ ...) الآية : التقدير فإذا أخذت في قرا
الصفحه ٤٨٩ : الشريعة
خلقه ؛ أن يتأدّب بآداب القرآن في قوله وفعله ومعاطاته ومحاوراته فهو عنصر المعارف
الحقيقة ، وروضة
الصفحه ٥٠١ :
والأرض هنا أرض مصر ، ومتى ذكرت الأرض عموما ، فإنما يراد بها ما يناسب
القصّة المتكلّم فيها
الصفحه ٥٠٢ : .
وقوله سبحانه :
(وَيَخِرُّونَ
لِلْأَذْقانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعاً) هذه مبالغة في صفتهم ، ومدح
الصفحه ٥٢٠ : التعجّب.
وقوله سبحانه :
(ما لَهُمْ مِنْ
دُونِهِ مِنْ وَلِيٍ) : الضمير في (لَهُمْ) يحتمل أن يرجع إلى أهل
الصفحه ٥٣٢ :
وقوله تعالى : (وَلَقَدْ صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ
لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكانَ
الصفحه ١٣ : (١) : وقوله : (لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ
صِراطَكَ الْمُسْتَقِيمَ) أي : على صراطك. أجمع النحاة على تقدير «على» في
الصفحه ٤٥ : علي بن
أبي طالب رضي الله عنه : إن قبر هود عليهالسلام هنالك في كثيب أحمر تخالطه مدرة ذات أراك وسدر
الصفحه ٥٢ : بها صواعق محرقة ، وروي أن الصيحة أصابت
كلّ من كان منهم في شرق الأرض وغربها إلّا رجلا كان في الحرم
الصفحه ٧١ : ؛ لأنه ملّكهم بلادا كثيرة ، وإما على الحقيقة في أنّه ملك ذرّيّتهم ، وهم
سليمان بن داود ، ويترجّح التأويل