الصفحه ١٠٠ : :
(ثَقُلَتْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) ، قيل : معناه : ثقل أن تعلم ويوقف على حقيقة وقتها ،
وقال الحسن بن أبي
الصفحه ١٠٦ :
للنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وأمته في أمر الكفّار ، والهاء والميم في قوله : «تدعوهم»
للكفّار
الصفحه ١١٢ :
الَّذِينَ كَفَرُوا ...) الآية : ولا خلاف أن هذه السورة نزلت في شأن بدر ، وأمر
غنائمه.
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ١١٣ : ، و (ذاتَ) في هذا الموضع يراد بها نفس الشيء وحقيقته ، والذي يفهم
من (بَيْنِكُمْ) هو معنى يعم جميع الوصل
الصفحه ١٤٤ : فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ...) الآية : قال المفسرون : إن هؤلاء الموصوفين بالنّفاق ،
إنما هم من أهل عسكر
الصفحه ١٦٣ : حنين والطائف ، وانصرف إلى المدينة ، فأقام بها حتّى خرج إلى تبوك ، ثم
انصرف من تبوك في رمضان سنة تسع
الصفحه ٢٠٦ : : على ظهر يركب ، ويحمل عليه الأثاث.
* ت* : وقصة
أبي موسى الأشعريّ ورهطه مذكورة في الصّحيح ، قال ابن
الصفحه ٢٣١ : إِيماناً ...)
الآية : هذه
الآية نزلت في شأن المنافقين ، وقولهم : (أَيُّكُمْ زادَتْهُ
هذِهِ إِيماناً) يحتمل
الصفحه ٢٨٧ :
الفارسيّ ، وهذا والأول في المعنى واحد.
وقوله : (رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ
أَسْئَلَكَ ما
الصفحه ٢٩٧ : فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ)(٩٤)
وقوله : (بَقِيَّتُ اللهِ خَيْرٌ لَكُمْ) : قال ابن عباس : معناه
الصفحه ٣٣٢ : الفرج ، (وَفِيهِ يَعْصِرُونَ) : قال جمهور المفسّرين : هي من عصر النباتات ، كالزيتون
، والعنب ، والقصب
الصفحه ٣٣٤ : ما تختزنه المملكة من طعام ومال وغيره.
وقوله سبحانه :
(وَكَذلِكَ مَكَّنَّا
لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٤٥ : : إنّ ملك مصر يدعو لك ألّا تموت حتّى ترى
ولدك يوسف ، ليعلم أنّ في أرض مصر صدّيقين مثله ، وقرأ الجمهور
الصفحه ٣٥٨ :
تفسير سورة الرعد
قيل : مكّيّة
إلّا بعض آيات ، وقيل : مدنية ، والظاهر أنّ المدنيّ فيها كثير
الصفحه ٣٦٢ : أمرك يا محمّد ببدع ، ولا منكر ، وهذا يشبه
غرض الآية ، وقالت فرقة : «الهادي» في هذه الآية : الله عزوجل