الصفحه ٤٤٥ : كلّها في الآية أهل القرية (١) ، ويتوجّه عندي في الآية أنها قصد بها قرية غير معّينة
جعلت مثلا لمكّة ، على
الصفحه ٤٨٢ : : بعقرها ، وبالكفر في أمرها ، ثم أخبر تعالى أنه
إنما يرسل بالآيات غير المقترحة ؛ تخويفا للعباد ، وهي آيات
الصفحه ٥٢٨ : المرء في
حياته وماله وعزّته وبطره ، بالنّبات الذي له خضرة ونضرة عن الماء النازل ، ثم
يعود بعد ذلك هشيما
الصفحه ٥٣١ :
الاستغاثة بهم ، واختلف في قوله : (مَوْبِقاً) ، فقال ابن عباس : معناه مهلكا (١) ، وقال عبد الله بن
الصفحه ٥٣٣ : / ١٠٨ ـ ١٠٩) برقم : (٦٢٢٢) ،
والبغوي في «معالم التنزيل» (٣ / ١٧٢) ، كلهم من طريق همام بن منبه ، عن أبي
الصفحه ٥٤٥ : ؛ على جهة التوبيخ :
هل نخبركم بالذين خسر عملهم ، وضلّ سعيهم في الحياة الدنيا ، وهم مع ذلك يظنّون
أنهم
الصفحه ١٢ : أهبط أولا ، وأخرج من الجنّة ،
وصار في السماء ؛ لأن الأخبار تظاهرت أنه أغوى آدم وحواء من خارج الجنّة
الصفحه ١٦ :
وقال بعض الناس : يؤخذ من هذه الألفاظ أن الملائكة أفضل من البشر ، وهي
مسألة اختلف النّاس فيها
الصفحه ٢٥ :
وقال ابن عبّاس
في هذه الآية : أحلّ الله الأكل والشرب ما لم يكن سرفا أو مخيلة (١).
قال ابن
الصفحه ٤٤ : لِيُنْذِرَكُمْ وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ
خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَزادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَصْطَةً
الصفحه ٦٠ : ء ، وفي ذلك معنى التعظيم لها ، ولمهلكها ؛ وهذا كما قيل في
قوله تعالى : (ذلِكَ الْكِتابُ) [البقرة : ٢] وكما
الصفحه ٦٤ :
وأبطل سعيهم ، وقوله سبحانه : (سَحَرُوا أَعْيُنَ
النَّاسِ) : نصّ في أن لهم فعلا ما زائدا على ما
الصفحه ٦٥ :
فِرْعَوْنُ
آمَنْتُمْ بِهِ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هذا لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ فِي
الصفحه ٧٢ : .
وقيل : هم من
لخم وجذام ، والقوم في كلام العرب : هم الرجال خاصّة (يَعْكُفُونَ) ، العكوف : الملازمة (عَلى
الصفحه ٨٤ : بذلك إلى من تقدّم ذكره من
بني إسرائيل ، والمعنى : يتبعونه باعتقاد نبوّته ؛ من حيث وجدوا صفته في التوراة