الصفحه ٣٨٦ :
، تشوّش قلب إبراهيم منهما ، فروي أنّه ركب البراق هو وهاجر ، والطفل ، فجاء في
يوم واحد من الشام إلى بطن
الصفحه ٤٠٦ : مُبِينٍ) : الضمير في «إنهما» : يحتمل أن يعود على مدينة قوم لوط
، ومدينة أصحاب الأيكة ، ويحتمل أن يعود على
الصفحه ٤٠٩ : ابن عباس في هذه الآية يقال لهم : لم عملتم كذا وكذا ، قال : وقوله تعالى : (فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْئَلُ
الصفحه ٤١٠ : تَسْتَعْجِلُوهُ) : روي أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما قال جبريل في سرد الوحي : (أَتى أَمْرُ اللهِ) ، وثب
الصفحه ٤١٥ : :
(إِنَّهُ لا يُحِبُّ
الْمُسْتَكْبِرِينَ) : عامّ في الكافرين والمؤمنين يأخذ كلّ أحد منهم بقسطه
، قال الشيخ
الصفحه ٤٧٠ :
التي تستنفذ جميع ما عندها غاية البسط ضدّ الغلّ ، وكلّ هذا في إنفاق الخير ، وأما
إنفاق الفساد ، فقليله
الصفحه ٤٧٦ :
فِي هذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَما يَزِيدُهُمْ إِلاَّ نُفُوراً (٤١) قُلْ لَوْ كانَ
مَعَهُ آلِهَةٌ
الصفحه ٤٧٨ :
نزلت في الوليد بن المغيرة وأصحابه.
وقوله سبحانه :
(فَلا يَسْتَطِيعُونَ
سَبِيلاً) ، أي : إلى
الصفحه ٤٧٩ : ، أي : وذلك بحمد الله على صدق خبري ،
ووقع في لفظ* ع* حين قرر هذا المعنى : «عسى أن الساعة قريبة» وهو
الصفحه ٤٨٨ :
قال* ع* (١) : فهي في معنى قوله : (وَدُّوا لَوْ
تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ) [القلم : ٩] ، وأما لثقيف
الصفحه ٤٩٤ : يبالغ في الإعراض ، والعاصي يأخذ
بحظّ منه و (نأى) أي : بعد ، (قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ
عَلى شاكِلَتِهِ) ، أي
الصفحه ٤٩٩ : عليهم
قدر ما يعادون ، ثم يثور ، فتلك زيادة السعير ، قاله ابن عبّاس (٢).
قال* ع* (٣) : فالزيادة في
الصفحه ٥٠٧ : ، ويحتمل أن يندرج معه في النّذارة عذاب الدنيا ببدر وغيرها ،
«و (مِنْ لَدُنْهُ)» ، أي : من عنده ، والمعنى
الصفحه ٥١٢ :
أعطاه للمال ، وكقوله عليه الصلاة والسلام في صفة جهنّم : «أسود من القار»
وفي صفة حوضه «أبيض من
الصفحه ٥٣٦ :
وفي رواية : «والله ، ما علمي وعلمك في جنب علم الله إلّا كما أخذ / هذا
الطّائر بمنقاره من البحر