الصفحه ٢٤٣ : ) : فنبت بالماء من كلّ لون (١) انتهى. و (أَخَذَتِ الْأَرْضُ) لفظة كثرت في مثل هذا ، كقوله : (خُذُوا
الصفحه ٢٦٠ : قوله : (بِكَلِماتِهِ) : فمعناه بكلماته السابقة الأزليّة في الوعد بذلك.
(فَما آمَنَ لِمُوسى
إِلاَّ
الصفحه ٢٦٣ : وكفرهم بها ، و (آتَيْتَ) معناه : أعطيت ، واللام في (لِيُضِلُّوا) لام كي ، ويحتمل أن تكون لام الصّيرورة
الصفحه ٢٦٨ : نافعا لهم في هذا الحال ، ثم
استثنى قوم يونس ، فهو بحسب اللفظ استثناء منقطع ، وهو بحسب المعنى متّصل لأن
الصفحه ٢٨١ : فيه.
* ت* : وهذا
أيضا غير ملخّص ، والصواب : أنّ الخير أعمّ من ذلك كلّه ، وانظر قوله تعالى : (فَمَنْ
الصفحه ٢٩٠ :
وقال *ص* : قد
تقرّر في (أَرَأَيْتُمْ) ؛ أنها بمعنى أخبروني. انتهى.
وال (تَخْسِيرٍ) هو من
الصفحه ٣١١ : فيه البدل ، والضمير في «قبله» :
للقصص العام ؛ لما في جميع القرآن منه ، و (لَمِنَ الْغافِلِينَ) ، أي
الصفحه ٣١٤ : ، ويحتمل أن يكون قولهم
: (وَلَوْ كُنَّا
صادِقِينَ) : بمعنى : وإن كنا صادقين في معتقدنا.
وقوله سبحانه
الصفحه ٣٢٢ :
الشاهد ، قال ذلك ، ونزع بهذه الآية من يرى الحكم بالإمارة من العلماء ؛
فإنها معتمدهم ، و «يوسف» في
الصفحه ٣٣٧ : ، أي : ما تعدّينا فكذبنا على هذا الملك ، ولا
في وصف إجماله وإكرامه ، هذه البضاعة ردّت إلينا ، وقرأ أبو
الصفحه ٣٥٢ : الاستثناء هو الذي ندب القرآن إليه ؛ أن يقوله
الإنسان في جميع ما ينفذه في المستقبل ، و (الْعَرْشِ) : سرير
الصفحه ٣٥٣ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ تَوَفَّنِي
مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي
الصفحه ٣٥٤ :
ضمن ذلك الطعن على مكذّبيه ، والضمير في (لَدَيْهِمْ) : عائد على إخوة يوسف ، و (أَجْمَعُوا) : معناه
الصفحه ٣٦١ :
بِرَبِّهِمْ
وَأُولئِكَ الْأَغْلالُ فِي أَعْناقِهِمْ وَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها
الصفحه ٣٧٦ : التذكير بأيام الله ، وقوله سبحانه : (فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي
أَفْواهِهِمْ) : قيل : معناه : ردّوا أيدي