الصفحه ٤٢ :
كما شاء الله ، فهي عبارة تعطي مبالغة في مدح أو ذم. والخبيث هو السّباخ
ونحوها من رديء الأرض
الصفحه ٧٩ :
قومه في عبادتهم العجل ، وغضبه على أخيه في إهمال أمرهم (١).
قال ابن عباس :
لمّا ألقاها ، تكسّرت
الصفحه ٩٦ : الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمائِهِ
سَيُجْزَوْنَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ)(١٨٠)
وقوله سبحانه :
(مَنْ يَهْدِ
الصفحه ١٠٣ : قتادة ، وعمر شيخ بصريّ. انتهى.
وهذا الحديث
ليس فيه أنهما أطاعاه ، وعلى كلّ حال : الواجب التوقّف
الصفحه ١٢٨ :
طالب : «التفّ في بردي الحضرميّ ، واضطجع في مضجعي ؛ فإنّه لا يضرّك شيء ،
ففعل» ، فجاء فتيان قريش
الصفحه ١٣٢ : الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلى بَعْضٍ
فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ
الصفحه ١٤٢ : الأوقات والأحوال المختلفة ؛ ليلا ونهارا ـ وهي مبيّنة في كتب «عمل
اليوم والليلة» ـ كان من الذاكرين الله
الصفحه ١٦٠ :
استقامة الأعمال ؛ بامتثال الأمر واجتناب المنهيّ عنه ، وإذا كان مجازا ،
قصّرت الجوارح في الأعمال
الصفحه ١٧٤ : : معنى الشّرك هو الذي نجّسهم ؛
كنجاسة الخمر (١) ، ونصّ الله سبحانه في هذه الآية على المشركين ، وعلى
الصفحه ١٨١ : صلىاللهعليهوسلم في غزوة تبوك ، وكانت سنة تسع من الهجرة بعد / الفتح
بعام ، غزا فيها الرّوم في عشرين ألفا بين راكب
الصفحه ١٨٦ : (١) ، فنزلت هذه الآية فيه ، وهي عامّة بعده.
وقوله عزوجل : (وَما مَنَعَهُمْ أَنْ
تُقْبَلَ مِنْهُمْ
الصفحه ٢٠٤ : تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ
فِيها ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)(٨٩)
وقوله سبحانه :
(وَلا تُعْجِبْكَ
الصفحه ٢٠٨ :
الأعراب ، وروي أنّ هذه الآية نزلت في بني مقرّن ؛ وقاله مجاهد (١) (وَيَتَّخِذُ) ؛ في الآيتين بمعنى
الصفحه ٢١١ : ضمير
النبيّ صلىاللهعليهوسلم.
وقوله سبحانه :
(وَصَلِّ عَلَيْهِمْ) : معناه : ادع لهم ، فإن في دعائك
الصفحه ٢١٣ : الله ؛ إنا قد
بنينا مسجدا ؛ لذي العلّة والحاجة واللّيلة المطيرة ، وإنا نحبّ أن تأتينا فتصلّي
لنا فيه