الصفحه ٤٣٨ : : (فَأَلْقَوْا
إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ ...) الآية : الضمير في (فَأَلْقَوْا) للمعبودين ؛ أنطقهم الله بتكذيب المشركين
الصفحه ٤٥٦ : : الإشارة إلى آدم لما نفخ الرّوح في رأسه ، عطس وأبصر ، فلما مشى الرّوح
في بدنه قبل ساقيه ، أعجبته نفسه
الصفحه ٤٨٤ : ، قاله (٤) قتادة ، وقيل : المراد فرسان الناس ، ورجالتهم
المتصرّفون في الباطل ، فإنهم كلهم أعوان لإبليس
الصفحه ٥١١ : » واللام فيه
مزيدة ، وعلى هذا ف «أمدا» منصوب ب «لبثوا» ، و «ما» مصدرية ، أو بمعنى الذي ،
واختار الأول أعني
الصفحه ٢٠ :
وقوله سبحانه :
(إِنَّهُ يَراكُمْ ...) الآية زيادة في التحذير ، وإعلام بأن الله عزوجل قد مكّن
الصفحه ٣٢ : الجنّة
إنما هو بمجرّد رحمته ، والقسم فيها على قدر الأعمال. «وأورثتم» مشيرة إلى
الأقسام.
(وَنادى
الصفحه ٣٨ : : عظم ، وتعالى ، وكثرت بركاته ، ولا يوصف بها
إلا الله سبحانه.
و (تَبارَكَ) لا يتصرّف في كلام العرب
الصفحه ٥١ :
(وَاذْكُرُوا إِذْ
جَعَلَكُمْ خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ عادٍ وَبَوَّأَكُمْ فِي الْأَرْضِ تَتَّخِذُونَ
الصفحه ٥٤ : أَشْياءَهُمْ وَلا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِها ذلِكُمْ
خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٨١ :
قلت : قال ابن
هشام في «المغني» ولام التقوية هي المزيدة لتقوية عامل ضعف ؛ إما لتأخير ؛ نحو
الصفحه ٩٠ :
سبحانه مقترن بإنفاذ وإمضاء ؛ كما تقول في أمر عزمت عليه : علم الله
لأفعلنّ.
وقال الطبريّ
الصفحه ١٤٥ : فَأَهْلَكْناهُمْ بِذُنُوبِهِمْ) ، هذا التكرير هو لمعنّى ليس للأول ؛ إذ الأول دأب في
أن هلكوا ؛ لما كفروا ، وهذا
الصفحه ١٥١ :
دُونِهِمْ) ، فيه أقوال : قيل : هم المنافقون ، وقيل : فارس ، وقيل
: غير هذا.
قال
الصفحه ١٧٢ : ؛ فظهر حين فرّ الناس.
* ت* : العجب
جائز في حقّ غير النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وهو معصوم منه
الصفحه ١٧٧ : وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللهِ
فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ (٣٤)
يَوْمَ
يُحْمى عَلَيْها