الصفحه ١١٥ : ، وتشاجروا ، فأخرج الله ذلك عنهم ، فكانت فيه الخيرة ، كما
كرهوا في هذه القصة انبعاث النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩٦ :
على كلّ مائدة سبعون لونا من الطّعام ، في كلّ بيت سبعون وصيفة ، ويعطى
المؤمن في كلّ غداة من القوّة
الصفحه ٢٠٩ :
مرنوا عليه ، ولجّوا فيه (١) ، وقيل غير هذا ممّا هو قريب منه.
وقال ابن زيد :
قاموا عليه ، لم
الصفحه ٢٢٤ :
على كبده ، فقال أبو بكر : يا رسول الله ؛ إنّ الله قد عوّدك في الدعاء
خيرا ، فادع الله ، فقال
الصفحه ٢٣٦ : مَنازِلَ) : يحتمل أن يعود الضمير على «القمر» وحده ؛ لأنه
المراعى في معرفة عدد السّنين والحساب عند العرب
الصفحه ٢٣٧ :
الهذليّ معناه : لم يرج فقد لسعها ، قال ابن زيد : هذه الآية في الكفّار (١).
وقوله سبحانه
الصفحه ٢٧٥ : ؛ بخلاف «ضيق» ؛ فإنه يدل على الثبوت ،
والصّالح هنا الأول بالنسبة إليه صلىاللهعليهوسلم ، والضمير في «به
الصفحه ٣٠٣ : الاستثناء الذي ندب إليه
الشّرع في كلّ كلام ؛ فهو على نحو قوله : (لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ
الصفحه ٣٠٨ : ، وهذا نصّ في الحديث الصحيح ، وجعل بعد ذلك
الاختلاف في الدّين على الحقّ هو أمارة الشقاوة ، وبه علّق
الصفحه ٣١٧ :
انتهى ، وقال ابن العربيّ في «أحكامه» (١) : قوله تعالى : (وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ
بَخْسٍ) : يقال
الصفحه ٣٢٩ :
قيل : هو عائد إلى يوسف ، أي : نسي في ذلك الوقت أن يشتكي إلى الله ، فروي
أنّ جبريل جاءه ، فعاتبه
الصفحه ٣٣٥ : في رتبة العزيز المتقدّم ، وكان لا يعطي الوارد
أكثر من حمل بعير يسوّي بين الناس ، فلما ورد إخوته
الصفحه ٣٥٧ : في العلم ، وقال
بهذا التأويل جماعة ، وهو الصّواب ، وأما تأويل من قال : إن المعنى : وظنّوا أنهم
قد
الصفحه ٣٨٠ :
وقوله : (فَلا تَلُومُونِي) : يريد : بزعمه ؛ إذ لا ذنب لي ، (وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ) ، أي : في سو
الصفحه ٣٨٤ :
الذي بكى وأجهش (١) إليه : «إنّ هذا الجمل شكا إليّ أنّك تجيعه وتدئبه» (٢) ، أي : تديمه في الخدمة