الصفحه ٣٩١ : من نار.
قال* ع (٢) * : وسمعت من أبي رحمهالله ؛ أنه روي أنّ التبديل يقع في الأرض ، ولكن يبدّل لكلّ
الصفحه ٣٩٣ : تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ) : قال مجاهد وقتادة : (الْكِتابِ) : في الآية : ما نزل من الكتب
الصفحه ٤٠٢ :
قال مجاهد : لا
ينظر أحدهم في قفا صاحبه (١) ، وقيل غير هذا مما لا يعطيه اللفظ ، والنصب : التعب
الصفحه ٤٠٣ :
(بَشَّرْناكَ
بِالْحَقِ) : فيه شدّة ما ، أي : أبشر بما بشّرت به ، ولا تكن من
القانطين ، والقنوط
الصفحه ٤١١ : ، والله أعلم بحقيقة ذلك ، وهذا أمر لا يقال
بالرأي ، فإن صحّ فيه شيء عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وجب
الصفحه ٤٣٣ :
وائتوني بعسل ؛ فإن الله تعالى يقول : (فِيهِ شِفاءٌ
لِلنَّاسِ) وائتوني بزيت ؛ فإن الله تعالى يقول
الصفحه ٤٣٧ :
بدينار أو نصف دينار ، فحمد الله عليه إلّا لم يبلغ ركبتيه حتّى يغفر الله
له» (١) رواه الحاكم في
الصفحه ٤٨١ : :
(وَيَرْجُونَ
رَحْمَتَهُ ...) الآية : قال عزّ الدين بن عبد السّلام ، في اختصاره ل «رعاية
المحاسبيّ» : الخوف
الصفحه ٥١٦ : أَعْثَرْنا
عَلَيْهِمْ) : الإشارة في قوله : (وَكَذلِكَ) إلى بعثهم ليتساءلوا ، أي : كما بعثناهم ، أعثرنا عليهم
الصفحه ٥١٧ : المجهول عنده بظنه المرة بعد المرّة يرجمه به ، عسى أن يصيبه ،
والواو في قوله : (وَثامِنُهُمْ
كَلْبُهُمْ
الصفحه ٥٣٩ : : العاشر ، فحفظا فيه ،
وفي الحديث : «إنّ الله تعالى يحفظ الرّجل الصّالح في ذريته» ، وقول الخضر : (وَما
الصفحه ١٩ : ) الآية : خطاب لجميع العالم ، والمقصود بها في ذلك الوقت
من كان يطوف من العرب بالبيت عريانا.
قيل : كانت
الصفحه ٥٣ :
إبراهيم عليهالسلام ونصبه : إما ب «أرسلنا» المتقدّم في الأنبياء ، وإما
بفعل محذوف ، تقديره
الصفحه ٧٤ :
الذي هو صفة ذات ، وكلام الله سبحانه لا يشبه كلام المخلوقين (١) ، وليس في جهة من الجهات ، وكما هو
الصفحه ١٠٢ :
وقوله : (لِيَسْكُنَ إِلَيْها) ، أي : ليأنس ، ويطمئنّ ، وكان هذا كلّه في الجنة.
ثم ابتدأ بحالة