الصفحه ٢٥ : علي ، ومحمد بن علي الباقر ، وجعفر بن محمد (رضوان الله عليهم
أجمعين) (١).
وأخيرا فقد
أوصى الإمام
الصفحه ٣٢ : سبب تلقيب الإمام محمد بن علي بن الحسين بالباقر هو القول الأول ، أي
إنه بقر العلم فعرف أصله واستنبط
الصفحه ٣٨ : ، العلامة الحلي ، ٢٠ ـ ٢٢+ الدين والإسلام ، محمد حسين آل
كاشف الغطاء ، ١ / ٣٥+ أصل الشيعة وأصولها ، آل كاشف
الصفحه ٤٩ :
محمد بن المنكدر والتي قال قبلها ابن المنكدر ما نصه (... وكان رجلا بادنا ...) (٣) غير أن هذا كان في
الصفحه ٦٦ : محمد بن علي : أيدخل أحدكم يده في كم صاحبه فيأخذ ما يريد؟
قلنا : لا. قال : فلستم بإخوان كما تزعمون
الصفحه ٨٢ : ، محمد تقي الكاشاني ، ٢ / ٢٠٥.
(٢) المصدر نفسه والصفحة.
(٣) الطبقات الكبرى ابن سعد ، ٥ / ٣٢٢
الصفحه ٨٥ :
محمد أبو زهرة ، ٢٤.
(٣) ظ : ص ١٣٦ من الفصل الثالث من الباب الأول من هذه الرسالة.
(٤) الكنى والأسما
الصفحه ٨٦ : والحديث ، فما زار أحد منهم
المدينة إلا عرج على بيت محمد الباقر (عليهالسلام) يأخذ عنه (١).
منهم سفيان
الصفحه ٨٨ : وحمران ابني أعين ومحمد بن مسلم الطائفي وغيرهم.
وهنا نذكر جملة
أخرى من الأعلام الذين أخذوا عنه ، لما
الصفحه ٩٢ : تأليفه ـ هو الإمام أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي
المتوفى (٢٠٤ ه) حيث ألف رسالته فيه (٣) ، وذلك
الصفحه ٩٣ :
جعفر محمد بن علي وبعده ابنه أبو عبد الله الصادق وقد أمليا فيه على جماعة
من تلامذتهما قواعده
الصفحه ٩٦ : ـ ٣٣٦.
(٣) ظ : التقرير والتحبير ، محمد بن محمد أمير الحاج ، ٣ / ٢٧٦+ التلويح
على التوضيح التفتازاني
الصفحه ١١٦ : (عليهالسلام) وكذبه ، ثم إنه ادعى أن محمد بن علي الباقر (عليهالسلام) أوصى إليه ، وأخذه خالد القسري مع خمسة عشر
الصفحه ١٣١ : مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ
يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ)(١) ، فقد روى جعفر بن محمد الفزاري بسنده عن جابر
الصفحه ١٣٣ : الهاشمي ،
أبو محمد ، روى ابن سعد (٣) عن الإمام الباقر (عليهالسلام) أنه كان يكنى أبا الحسين ، وأمه