الصفحه ١٥٤ : النجاشي : شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدمهم ، وكان قارئ ، فقيها ،
متكلما ، شاعرا ، أديبا ، وقد اجتمعت فيه خلال
الصفحه ٣٥٨ : (١).
وفي فقه الأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر أحكام كثيرة مستفادة من روايات تفسيرية للإمام الباقر
الصفحه ٣٥٩ : للطلب ،
وفي الآية حكم باشتراط الاثنينية في الشهادة ، فدلت على عدم قبول شهادة الواحد ،
وقد اختلف الفقها
الصفحه ٨٦ :
فتلك هي إمامة
العلم ورئاسته ، فاستحق بهذا الإمام الباقر (عليهالسلام) أن يكون مقصد أئمة الفقه
الصفحه ٩٥ :
الفقهية الإمامية تلتقي مع هذين الخبرين في أعلاه بمجموعها على مدلول هو (عدم نقض
اليقين بالشك) ، فإن عدم
الصفحه ١٠٧ : الإمام الباقر (عليهالسلام) فقال له : جئت لأسألك عن أشياء من كتاب الله ، فقال له
الإمام ألست فقيه أهل
الصفحه ١٠٩ : له الإمام أبو جعفر : أنت
فقيه أهل البصرة؟ قال : نعم. فأمره الإمام أن يأخذ العلم ممن هو أعلم منه
الصفحه ١٢٢ : الحسين بن علي بن أبي طالب ، كان من فقهاء أهل المدينة ،
وقيل له الباقر لأنه بقر العلم أي شقه وعرف أصله
الصفحه ٣٤٢ : (عليهالسلام) للآيات المتعلقة بالطهارة ، وأثره فيمن بعده من
الفقهاء بالأخذ بها والتعويل عليها.
* المطلب
الصفحه ٣٤٥ : تركها رسول الله (صلىاللهعليهوآله) في السفر والحضر ثلاث ركعات (٢).
وقد اتفق
الفقهاء على مشروعية قصر
الصفحه ٣٦٨ : الفقهاء في
مناقشتها وذكرها وترجيح بعضها على بعض في موسوعاتهم الفقهية.
ثانيا : في
مباحث النكاح يتعرض
الصفحه ٣٦٩ : (رضي الله عنها) (١).
ولكل فريق من
الفقهاء أدلته ، ونحن لا يهمنا هنا سوى عرض ما نقل عن الإمام الباقر
الصفحه ٤٣٢ : معينة وخاصة في محاوراته الفقهية ، وكان يوصل
المعلومات في بعض الأحيان بحركات من جسمه إن تطلبت الضرورة
الصفحه ٨ : (عليهالسلام) من جملتهم ، بيد أن صفة الفقيه ظلت تلازمه ، حتى أن
علماء الرجال والتراجم والطبقات عدوّه من فقها
الصفحه ١٣ : المصادر
التي عدت إليها فقد زادت على (أربعمائة كتاب) كانت في التفسير وعلوم القرآن
والحديث والفقه وأصول